حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي وصَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي وكنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما وربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ وَكنتَ لخافقي دومًا نَديمَا. _ مِثليه عاميه مصريه.