امي اليمن Yemen annemdir
  • Reads 413
  • Votes 46
  • Parts 1
  • Reads 413
  • Votes 46
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 02, 2015
.
حدث في مطار دبي
مواطن يمني في مطار دبي عند التخليص الجمركي
تأخذ موظفة الجوزات جواز سفره كي تضع ختم الدخول عليه :
فنظرت إليه وهي تبتسم ...
وسألته: من تحب أكثر اليمن أم الامارات ؟؟؟؟
فقال لها:
الفرق عندي بين اليمن و ألإمارات
كالفرق بين الأم والزوجة ....
فالزوجة أختارها ..
أرغب بجمالها ..
أحبها .. أعشقها ..
لكن لا يمكن أن تنسيني أمي ..
الأم... لا أختارها ولكني أجد نفسي ملكها ..
لا أرتاح الا في أحضانها ..
ولا أبكي إلا على صدرها الحنون..
وأرجو الله ألا أموت إلا على ترابٍ تحت قدميها ..
فأغلقت جواز السفر ونظرت إليه باستغراب... وقالت:
نسمعُ عن ضيق العيش فيها...
فلماذا تحب اليمن ؟
قال: تقصدين أمي؟
فابتسمت وقالت: لتكن أمك ...
فقال: قد لا تملك أمي ثمن الدواء ولا أجرة الطبيب.
لكن حنان أحضانها وهي تضمني...
ولهفة قلبها حين أكون بين يديها تشفيني ...
وترابها أغلى من كنوز الذهب والفضة .
قالت: صف لي اليمن...
فقال: هي ليست بالشقراء الجميلة ،
لكنك ترتاحين اذا رأيت وجهها ...
ليست بذات العيون الزرقاء ...
لكنك تشعرين بالطمأنينة اذا نظرت اليها ..
بسمائها وزرقة ماءها
ثيابها بسيطة ، لكنها تحمل في ثناياها ....
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add امي اليمن Yemen annemdir to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
احببت ابي وعمامي🔞 cover
مرة كالعلقم  cover
The Lost Mafia Princess cover
هي و المجهول  cover
غفران الإلياس  cover
عشق الصعيدي  cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
My boy 🔞 cover
I'm not perfect  cover

راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊

20 parts Ongoing

في ليلةٍ وضُحاهـا يَجدُ راقِصُ الباليـه نفسهُ مهووسًا بِالعازِف جيـوْن جونغكوك . . وَتبدأ تدريجيًا حياةُ العازِف تَتخبطُ مابينَ الغرابّةِ وَ القَلق. -"راقِصُ الباليـه جميلٌ بِتعدادِ النُجومِ وَ الكواكِب ، فتانٌ مَليحُ الوَجهِ وَ القوامِ" -"ماذا عَن حقيقتّهُ؟" -"حقيقتهُ؟!" -"اوَلَمْ تَسمع تِلكَ الشائعاتُ التّي تَدور حولَهُ؟" - "تَعـالَ لِـمامي جونغكوكّي" ١٨+ تَنبيـه ؛ تحتوي الروايـة على حمل الرِجـال. كيـم تايهيونغ × جيـوْن جونغكوك مُحتوى مِثلي وَ ألفاظٌ نابيةٌ وَ مقاطِع مُخزية. إذ لَمْ تكُن تميل لهذا النوع فَغادر. جميعُ الحقوقِ تعودُ لِعقلي ، مُنِعَ الإشتقاق.