
في بيتٍ يضيق بأسراره، وعلى جسرٍ شهد ضحكة عابرة تحوّلت إلى شرر، بدأت الحكاية... لا أحد يعرف هل هي قصة حبّ ضائع، أم ثأر قديم، أم لعنة كُتبت على جدار الطين. كل ما يُروى ليس إلا خيطاً أول يقود إلى دهليزٍ مظلم... دهليز لا يُعرَف أين ينتهي، ولا مَن سينجو منه.All Rights Reserved