
هب الرياح وتعالت الأمواج لتعلن عن قدوم السفينة الغامضة التي رست علي شاطئ أحد المدن التي هاجرتها لسنوات تلك السفينة التي ستجلب معها الكثير من الحب والألم سفينة شراعها الحب وذراعها الوفاء سفينة ستعمل د ائما كالعازل بينهما سفينة رغم أنها ستفرق الكثير و لكنها ستجمع الأشلاء الممزقة بينهم ستكون مثل العازل بين بعضهم ومثل طوق النجاة لأحدهن سوف تخلق من وجودها حياة افتقدها الكثير وسوف تخلق لذهابها الكثير من اللآم ستكون هي الوعد المضطرب بينهم ولا احد يعلم هل ستكون وعد وفي ام وعد كاذب وماذا سترسو تلك السفينة هل ستكون معهم ام ضدهم يترا؟All Rights Reserved