لاوندة
  • Reads 1,706
  • Votes 92
  • Parts 10
Sign up to add لاوندة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
42 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
مذكرات حائر الجزء الأول "الحلم المستحيل" بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
43 parts Complete
_ خلعت الدبلة وخاتم الزواج كي تنظف الأطباق , أنهم لا يعنوا أي شيء لها ولكنها تخشي أن تغضبه ولا تريد إعطاءه فرصة كي يؤلمها مرة أخري, لكنها نسيتهم بالمطبخ تلك الليلة وصعدت الي غرفتها, وحينما رآهم وهو يشرب جن جنونه, صعد وطرق الباب بعنف فتحت له الباب وكانت نصف مستيقظة, جذبها بعنف وألصقها بالحائط . شهقت بذعر "في إيه أنا معملتش حاجه؟!" زمجر بها "أنا منبه عليكي كام مرة متقلعيهمش من أيدك؟" ارتعشت شفتها في خوف وشعر هو بغصة في قلبه "والله نسيتهم أنا كنت بغسل الأطباق .. ونسيتهم " وفركت ذراعها بعد أن تركها من ألم قبضته. أمسك يدها وألبسها إياهم وأنخفض نحوها وقال محذرا ولاكن لهجته بدت واهية جدا مقارنتا بسابقتها "متتكررش تاني" هزت رأسها موافقة فهي لا تحتمل بطشه بها , أما هو فلم يستطع مقاومة شعرها المسدول ووجهها الملائكي وهي ناعسة هكذا وأنخفض نحوها وقبل وجنتها, صعقت سارة منه ومن قبلته الصغيرة علي وجنتها هم بتقبيلها ولكنها هربت الي غرفتها وأغلقت الباب جيدا ووقفت مرعوبة ظنت أنه سوف يركل الباب ويدخل يفتك بها مثلما فعل من قبل ولكنه لم يدخل , بل ظل جامدا مكانه وأغمض عينيه من شدة الألم والشوق لها وبعدها نهر نفسه بشدة ونزل الي الحديقة .. ظل يزرع بها ذهابا وإيابا , يريد أن ينساها ولكن كيف السبيل الي ذلك لقد حاول مرار وتكرا.
You may also like
Slide 1 of 10
آيْدن | BxB. cover
قتام cover
سادِين آل سُلطان cover
الاشوس cover
انتي قصيده تغنت بين ورد ومطر  cover
ســاخطٌ cover
مذكرات حائر الجزء الأول "الحلم المستحيل" بقلم هالة الشاعر  cover
𝑹𝒆𝒅  cover
راجس  cover
تـخطـى الحـدود . cover

آيْدن | BxB.

7 parts Ongoing Mature

قُبلةً عَميقة لِـ شفتَيك لعَلها تُسقِي جَفافّ فُقدانِي. - 𝑶𝑵𝑬 𝑺𝑯𝑶𝑻 18+. 𝐁𝐨𝐲 𝐱 𝐁𝐨𝐲.