Story cover for أكان لابدّ؟  by Rahma_Hamdi
أكان لابدّ؟
  • WpView
    Reads 90
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 90
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published Feb 26, 2024
أكان لابدّ أن يُزال سِتار القلب الحقود؟ 
لينتج علىٰ إثره، ظلام دامس يحلّ علىٰ الوجود! 

أكان لابدّ أن يُقام العزاء لموت الصمود؟ 
لينتج علىٰ إثره، وهنٌ قائم وعالم من الشرود! 

قِصة قصيرة ظاهريًّا، ستعرف ما أعني حينما تغرق في تفاصيل ليس لها حدود. 

صدقت من قالت عند إتمامها القِصة:
_ «القصة انتهت لكن الحِكاية لا زالت قائمة.» 

خُطّت بأنامل «رحمة»، في وقت لم يتجاوز «الساعة ونصف». 

متوفرة pdf، وفي مكتبات (نور، كتوباتي، منصة المكتبة)، قراءة ماتعة ♡.
All Rights Reserved
Sign up to add أكان لابدّ؟ to your library and receive updates
or
#505مرض
Content Guidelines
You may also like
ماوراء القُرمز by mjjxx6
12 parts Ongoing Mature
ليانا آستور خُلقت لخدمةِ القوانينِ بلا اختيار تحبُّ من بعيد كظلٍّ عبر الديار كأنها ندى يُسرقُ من أوراقِ الزهر لا تطلب دفءَ النورِ في النهار فلما انقلبت الأنسابُ ثوبَ الشرف ارتدى اسمها تاجَ المجدِ والعطر لم تُهدَها الأيام قلبًا مخلصًا بل قدموها رهانًا في بحرٍ من السَّرر "البرت روسل" دوقٌ لا يعرف ودًّا ولا يرى في الحنانِ ذاك المدار قلبه صلبٌ كالصخر لا ينحني ويديره عقلٌ لا يطربُ للأخبار فوق خداع الأصل ودهشة القدر وقفت ليانا في فلك الانتظار حكاية كتبتها أيادٍ مجهولة تُقاوم الألم، وتصنع الانتصار الحكاية هي باختصار : حين تمنحُ الحياةُ شيئًا يُقلِبُ صفحاتِ ليانا من خادمةٍ هامِشة إلى حفيدةِ آل أستور، ودوقةٍ مقبلةٍ على بيتِ آل روسل فماذا تختار؟ هل تُواجهُ أم تفرُّ من القدر؟ أم تذعنُ لتقلباتِ الدهرِ، وتقبلُ ما كتبه لها الزمنُ بلا تردد؟ في كلِّ دربٍ مفترقٍ تقفُ ليانا بين صمودٍ يكسر قيود الألم، وانكسارٍ يغرقها في النسيان تعلمُ أن القلبَ لا يُقادُ إلا بإرادةٍ صلبة، وأنّ من يُقاتل يُكتب له قصة تُروى، لا أن يُنسى في التيار(الكتاب الاول من سلسلة اساطير لم تُروى)
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
41 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق by nana_00_0
1 part Complete Mature
--- إلى القارئ الذي يقرء بهذا الكتاب الآن... لم أكتبه لتشعر بالراحة، بل لتشعر... لترى كيف يمكن للطفولة أن تخلق قاتلًا، وللوحدة أن تصنع هاوية. هذا ليس مجرد سرد لجرائم، بل خريطة لقلبٍ تمزّق بصمت. إن وجدت نفسك تكره "ميرال"، فكر بها طفلة قبل أن تحكم. وإن شعرت ببعض الحزن... فاعلم أنّ بعض الظلام لا يطلب سوى أن يُفهم. اقرأها كما لو كنت تستمع لاعتراف متأخر، أو صرخة كتبها أحدهم حين لم يجده أحد. مقدمة المؤلفة عندما بدأت في كتابة هذه القصة، لم أكن أبحث عن الحلول، بل كنت أبحث عن الأسئلة. لم أكن أريد أن أخبركم عن الجريمة نفسها فقط، بل عن الظلام الذي يمكن أن يعيش فيه القلب البشري عندما يُترك دون مساعدة. لقد وجدت نفسي في هذا العالم المظلم الذي تسكنه الشخصيات المكسورة، كل واحدة منهن كانت جزءًا من حكاية تُكتب في صمت، وتتحول إلى صرخات غير مسموعة. لم تكن "ميرال" هي البداية، لكنَّها كانت النهاية. النهاية التي كانت متوقعة، ولا أحد يمكنه تجنبها. في كل حرف، كنت أُحاول الاقتراب أكثر من الإنسان الذي قرر في لحظة ما أن يتبع طريقًا لا عودة منه، وصمّم على أن يصبح جزءًا من الظلام الذي يبتلع الجميع. إلى أولئك الذين يشعرون بالألم في صمت، لا تزال الحكاية تكتب بأيدينا، ولا يزال بإمكاننا أن نغير النهايات... إن أردنا. - ------ في زاوي
You may also like
Slide 1 of 9
قـدر الفـهـد « مـيـثاق العـاشـقـيـن1» cover
●في عيادتي...أسرار لا تروي cover
ماوراء القُرمز cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover
الـحُب الـقاتـل cover
عشق الصقر /سارة حسن cover
ما لم اقله لها cover
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق cover

قـدر الفـهـد « مـيـثاق العـاشـقـيـن1»

82 parts Complete

في الطريق العثر اجتمع قلبين ونبضا... عن طريق الصدفة دق القلب.. وبلا وعي ابتسم... ولكن في لحظةٍ انقلب الإعجاب... وبات مجرد ماضٍ بلا معنى... وارتفعت الشهقات المؤلمة عنان السماء... مُعلنة ببداية قصة جديدة.. كان فهد بطلها..وكانت قدر مصيره! # قـدر_الفـهـد الجزء الأول من سلسلة «مِـيـثَاق العَـاشِـقِـيـن»