أربعة عشر سنة يُفترض أن تسير كدمية خيوط على سيناريو ساندريلا المحفوظ مسبقاً ولكنّها كانت الوجه الآخر لساندريلا كانت إيلا هي ساندريلا بعالم موازي آخر فقط! قاسي متبلد المشاعر عنيف ودكتاتوريّ السوّاد محاطٌ بدُعجيتيه يُرى من بعيد سوء هالة الظلام المحيطة به أتاها بعضلة فحميّة بصدره تضخ السوّاد للانتقام على حصانٍ أسود كليلٍ حالك هكذا كان أميرها من قصة ساندريلا مقتطفات : "في مملكة أنتَ سيدها أختار عرشكَ ليكون مستقرّي ومسكني.." "عرشكِ منتصب تعالي واجلسي جلالتك.." "لم أعلم وقتها أن أكبر معركة حقّاً سأخوضها ستكون الحب.." "إستغلالكِ لي بحبٍ كاذب جعلني ارغب بالتخلّي عن كوني الحاكم لتحبيني بالشكل الصحيح دون ألم..."All Rights Reserved