Story cover for 𓈒   ⊹   ̇˿نـيـريــس | سيدة الانتقام Ⳋ᧙ by jane_495
𓈒 ⊹ ̇˿نـيـريــس | سيدة الانتقام Ⳋ᧙
  • WpView
    Reads 19,832
  • WpVote
    Votes 1,699
  • WpPart
    Parts 200
  • WpView
    Reads 19,832
  • WpVote
    Votes 1,699
  • WpPart
    Parts 200
Complete, First published Feb 28, 2024
⧼ الجزء الأول من حكاية نيريس . ⧽
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add 𓈒 ⊹ ̇˿نـيـريــس | سيدة الانتقام Ⳋ᧙ to your library and receive updates
or
#124أكاديمية
Content Guidelines
You may also like
محكوم علي بالشر by AyaSan36
46 parts Ongoing
أنت السبب! لو كنت قد أتيت، لما ماتت أمي... أنت لعنة علينا، تجلبين المصائب. منذ أن وُلدت وأنا أسمع هذا الكلام. لم يكن غريبًا عليّ، ولكن رغم ذلك بذلت جهدي بشدة لكي أثبت أني جيدة... لكي أحصل على حب عائلتي. لكن ذلك لم يحدث، فوالدي وأخي الأكبر والأصغر فضّلوا أختي من زوجة أبي عليّ. "أتدرين؟ لقد أصبحتِ عديمة الفائدة... لذا، وداعًا سوه." قالت تلك الكلمات وهي تدفعني نحو الشاحنة. سحقًا! لو علمت أن هذا ما سيحدث... لكنت فقط أنا... "أوريانا... إدوارد... ما الذي فعلته بحق الجحيم؟!" ما الذي يحدث؟ ألم أمت؟! ومن هذا؟ وأين أنا؟ وماذا قال للتو؟... أوريانا؟ أوريانا إدوارد... الشريرة الفرعية التي ماتت ظلمًا بعدما اتُهمت بمحاولة قتل البطلة، الأميرة سيلينا ديلور. أوريانا التي خانتها أختها، وانتهت حياتها بطريقة مأساوية. ههه... هل هذا يعني أنني سأموت مجددًا وبنفس الطريقة؟ لا بأس... سأعيش في هذا الرخاء المؤقت وأنتظر نهايتي المؤلمة. لم أعد أهتم بشيء. "لكن لماذا؟ لماذا يتصرف الجميع بغرابة؟ ولماذا تبدو القصة مختلفة؟ وماذا فعلت أوريانا الأصلية في أحداثها؟ بحق الجحيم، ما الذي يحدث هنا؟"
You may also like
Slide 1 of 10
المطر الصامت  cover
عقدت صفقة مع شرير  I made a deal with the villain «مكتملة ✅» cover
عــروس الچبايـش cover
الإمبراطور لا يهمس عبثاً cover
قائد الجيوش (مكتملة) cover
عروسة الدوق المتجسدة {مكتملة} cover
عــشــق الــوقــح  cover
أكوان موازية: بوابة نولكس cover
سأكون شريرة في هذه الحياة cover
محكوم علي بالشر cover

المطر الصامت

21 parts Complete

لم تكن تبحث عن الجنون، لكنه وجدها. حين غفت السماء تحت المطر، انفتح باب لم يخلقه البشر، وابتلعها الضوء كما تبتلع الهاوية الحكاية الأخيرة. هناك، حيث تتنفس الغابة سرّها، وحيث الوجوه الجميلة تخفي ظلالًا لا تُحصى، بدأت حكايةٌ لم يكن لها بداية، ولن تعرف لها نهاية. همسٌ من عالمٍ آخر أغراها بوعدٍ قديم، وعدٍ يشبه الخطيئة الأولى. قال لها: "اتبعيني لأريك الحقيقة..." لكن أيّ حقيقة يمكن أن تولد في مكانٍ يموت فيه النور؟ تدور الأيام كمرآةٍ مكسورة، تعكس ملامحها على وجوهٍ ليست لها. تسأل نفسها: هل دخلت عالماً من الخيال، أم أن الخيال هو الذي تسلّل إلى عروقها؟ هل الانتقام خلاصٌ... أم فخّ نسجته الأرواح القديمة لتستدرج قلبها؟ كل ما كانت تؤمن به صار رمادًا، وكل ما ظنّت أنه حلم... بدأ ينبض بالحياة. وفي العتمة، كان ثمة صوتٌ يبتسم، يقول: "لقد تأخرتِ كثيرًا... فالحكاية كانت تنتظرك منذ الأزل."