يُهرَعُ «ألكسندر هولدر»؛ الشريكُ الأكبرُ في ثاني أكبرِ مَصرِفٍ خاصٍّ في مدينةِ لندن، إلى «شيرلوك هولمز» وهوَ في حالةٍ مُزْريةٍ ويَطلبُ مُساعدتَه. كانت شخصيةٌ هامَّةٌ في إنجلترا قد عَهِدتْ إلى السيدِ «هولدر» بواحدٍ مِن أَثمَنِ وأشهَرِ مُمتَلَكاتِ الإمبراطورية، ألَا وهوَ تاجُ الزمرُّد، مُقابلَ الحُصولِ على قرضٍ عاجِل، على أن يُعيدَ المبلَغَ ويَستردَّ التاجَ خلالَ أربعةِ أيَّام. يُقرِّرُ السيدُ «هولدر»، خوفًا مِن هذهِ المسئوليةِ الكبيرةِ التي أُلقيَتْ على عاتِقِه، عدمَ الاحتفاظِ بالتاجِ في المَصرِفِ خوفًا من سرقتِه، ويَحتفِظُ بهِ في منزلِه. يُخبِرُ السيد «هولدر» ابنَه «آرثر» وابنةَ أخيهِ الراحلِ «ميري» بأمرِ التاج، ويُفجَعُ حين يجدُ «آرثر» في الليلةِ نفسِها وهو يَحملُه، ولكنَّ أحدَ أركانِهِ الذهبيةِ وزمرُّداتِهِ الثلاثَ كانتْ مفقودة! فهل سرَقَها «آرثر»؟ وهل سيَنجحُ «هولمز» في استعادةِ الجزءِ المفقودِ وإنقاذِ سُمعةِ السيدِ «هولدر» قبلَ أن تُدمَّرَ إلى الأبَد؟ هذا ما سنعرِفُه في هذه القصَّةِ المُثيرة.
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت
- كابوس الحمد لله كابوس...
نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي
فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد
( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة )
كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود
جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود
حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود
صَاحِب الشُّرور والْغرور
لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور
يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي
بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي
حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي
هُويتْ ...
مِن سِمهِ اِرْتوَيْت
تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت
ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ...
#اثارة#غموض#تشويق
#بقلـم:زينب علي ♥️