٭/ مـا وراء الـطّـبـيـعَـة ‹ صَـحـوَة نَـحِـيـط ›
كـانَ الـحُـبُّ فِـيّ مـلـفوفًـا حـولَ الـجـيـدِ كـغـلّ مـتـرابـطٌ بـحـلقـاتِ الـصّـدى الـمـتـآكِـل ... يُـسـيّـرِنـي
و لَـعَـلّ كـلّ مـا فِـيّ كـائِـنَـاً و لـيـتـه لـم يـكـن .
' قـضـى مـمـاتُـهُ عـلـى صَـحـوتـي فـانـفـجـرَت حـدودَ الوعـيَ إلـى أن نُـشِـأت غـابـة سـاحـرة مـتـرامِـيـة الأطـراف إبـتـلـع ـتـنـي و أنـبَـتُـّهُ مِـن جـديـد '
_ إنّـهـا BORAVEZDERT لـعـنـة الـهَـوانَ و أمّـه الـسّـوداء .
_ أحـبّـيـنـي بـالـطـريـقـة الـهـوَسـيّـة الـتـي أسـتـحِـقّـهـا ، و لا تُـسـقِـطـيـنـي مـن وعـيـكُ ، أنـا مـازلـتُ حـيًّـا فـيـكِ .All Rights Reserved