الطَّبَقة الحاكِمة
  • Reads 21,159
  • Votes 686
  • Parts 8
  • Reads 21,159
  • Votes 686
  • Parts 8
Ongoing, First published Feb 29
Mature
1 new part
أن تضيء شعلة أمل صغيرة في حياتك خير لك من أن تنفق عمرك الظلام ، فكم من الألم و الاحزان عشتها لكن بفضل هذه الشعلة استطعت النجات...........

ولدت كفتاة غير شرعية حملت حياتها العديد من الانهيارات و المحن .....

فكيف ستكون حياتها اذا وجدت فرصة لتقوية نفسها ؟ 

هل ستدمر كل من يقف في طريقها ؟
All Rights Reserved
Sign up to add الطَّبَقة الحاكِمة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
جريمة في عالم آخر  by tarneem_2
7 parts Ongoing Mature
كَـثـير مِن الجُناة يولدون من رَحم الأجرام و يَتم اقتِطافهم من شَجرة الخَـطايـا يَجـوبون الأرضَ بَـاحثين عن مَـا يُسمَّى بالضَـحايـا لإرضَاء هَوسهم الإجرامي قَد تَكون بـحِجج مُختلفة يُسوغها الجاني لـنفسه لِتبرير خَطاياه الفاحشة إلا أن الخَطايا وُجدت ليتم تصحيحَها و إن طَال بقاؤها المَشؤوم سَواء كان بالتَعامل معها أو بإقصائها و هَذه هِي مَاهية عَمل الهَجين روماف غريمالدي ، مُحققة جنائية و قائدة فَريق الرُدهة الرابعة هَجين بين سَاحر و عَنقاء ذات لَهيب أبيض أمضَت حياتها بين القضايا الجنائية ، الدَم ، الجثث و الضحايا باحثةً عن جُناة مُرتكبين جرمٌ عظيم و أراقوا دماءً غير مُباحة عَلى الرغُم من إنها تَملك جزء عنقَاء في تَكوينها البيولوجي إلا إن دَاخلها قد إسود و تَفحم بكراهية العُنوق أجمع بَاغضة التَعايش في مُحيطهم ، مُعترفة بالذات السَاحر منها فقط ذَلك أدَى إلى أن تَبني حَول نَفسها سورًا تُبعد العاَلم عنها رافضة كُل الطرق التي تؤدي الى ما دون السحر و التحقيق أصبَح هدفها الأول الى جانب عَملها الجنائي أن يحوي جسدها الساحر على كُل قوى الكَون السحرية لإختراق كُل الحَواجز التي تَمنع قوتَها فَـكيفَ سَتكون حياتَها ذات مَـزيج السِحر و الدِماء؟
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
خَطَر ألفَهَد  cover
ugly duke  cover
مُهجة الاوس cover
صوت من المجهول  cover
جريمة في عالم آخر  cover
الذنب cover
غياهب ايهم 1310 cover
الرقص مع الشياطين cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

80 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".