"لَم اقصد..كانت مُجرد زَلة!"
"انتَ السبب في كُل ما يحدث الان وتقول زَلة؟!"
"لَم اعلم ان كتاباََ يُمكن ان يحدث هذا كُله لم اقصد شيء."
"فضُولي..لا تجد شيئا غير ان توقعنا بالمشاكل."
استيقظت بعالم آخر لتجد نفسها مضطرة لإثبات برائتها من تهمة محاولة انتحار .
في عالم لم يعطها سوا نظرات الكارهية.
بين عائلة لم تمنحها سوا الألم.
بأي جحيم هذا الذي ستستطيع فيه إثبات أنه تم محاولة اغتيالها ولم تحاول الانتحار .
والأهم من سيصدقها ؟
والدها الذي لم يعاملها كابنته يوماً ؟
والدتها التي كانت دائما تفضل أختها وحاولت قتلها ذات يوم ؟
أم خطيبها الذي يكرهها بلا سبب ؟
" ابنة الماركيز الكبرى"