RED THREAD
  • Reads 859
  • Votes 146
  • Parts 20
Sign up to add RED THREAD to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ƤỖĮŜỖŇẸd ĹỖϋẸ ✔️ by mayada_jk69
9 parts Ongoing Mature
آنِآ فُتٌآهّ تٌمً قُتٌلَ آمًهّآ عٌلَيَ يَدٍ آبًيَهّآ عٌنِدٍمًآ کْآمنِ عٌمًريَ7سِنِوٌآتٌ؟ لَحًظُنِ حًظُيَ آوٌ لَسِوٌء حًظُيَ يَجّدٍنِيَ کْيَمً تٌآيَهّيَوٌنِغُ وٌآخِتٌهّ لَوٌريَنِ وٌآعٌيَشُ مًعٌهّمً...... لَيَسِآفُر تٌآيَهّيَوٌنِغُ مًعٌ عٌآئلَتٌهّمً عٌنِدٍمًآ کْآنِ عٌمًريَ آنِآ وٌلَوٌريَنِ15... عٌيَشُنِآ مًعٌ بًعٌضنِآ آلَبًعٌض وٌبًدٍآنِآ تٌعٌلَمً کْيَفُيَهّ تٌهّکْيَر آلَحًسِآبًآتٌ... لَکْنِ يَطِمًعٌ فُيَ وٌفُيَ قُدٍرآتٌيَ آخِطِر زٍعٌيَمً مًآفُيَآ.... لَيَبًدٍأ بًآسِتٌغُلَآلَيَ لَلَقُضآء عٌلَيَ آعٌدٍآئهّ.. آنِنِيَ مًجّردٍ لَهّ دٍرعٌ بًشُريَ...... أحًبًبًتٌهّ بًآلَخِطِأ وٌآعٌتٌرفُتٌ بًحًبًيَ لَکْنِهّ رفُضنِيَ بًکْلَ قُسِوٌهّ.. وٌيَنِقُلَبً آلَسِحًر عٌلَيَ آلَسِآحًر وٌيَعٌوٌدٍ تٌآيَهّيَوٌنِغُ مًنِ آلَسِفُر وٌيَکْوٌنِ مًنِ ألَدٍ آعٌدٍآء جّوٌنِکْوٌکْ.... مًآذِآ آنِ وٌقُعٌ تٌآيَهّيَوٌنِغُ فُيَ حًبًيَ وٌتٌقُدٍمً لَخِطِبًتٌيَ وٌآنِآ وٌآفُقُتٌ ✨افسخي الخطوبه قبل ان اشوهه وجهك الجميل✨ ✨من العار انك مازالتي عذراء✨ ✨ما رأيك بأن نشرح درس التكاثر عملي أمام صفك✨ ✨صديقتك تنظر لي وكأني مغتصب ارانب أرنوبتي ✨ ✨أن تركتيني فستخرجي من هنا علي المقابر أرنوبتي✨
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
𝐒𝐄𝐑𝐈𝐀𝐋 𝐊𝐈𝐋𝐋𝐄𝐑. cover
Wʜᴏ ᴀʀᴇ ʏᴏᴜᵛᵏ +18 cover
ƤỖĮŜỖŇẸd ĹỖϋẸ ✔️ cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
The only survivor cover
MEOW. cover
 my vision  cover
الأشيب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.