«قريبا» في عالم تشابه به كل شيء ،، أصبح الجمال يقاس بالألوان الزاهية للوجه ،، خدود محمرة ،، إسمرار بشرة خفيف ،، رموش سوداء طويلة او شقراء لا فرق وعيون زرقاء أو سوداء اه ولا ننسى الخضراء هي كانت مقياسا آخر للجمال كانت خالية من الألوان ولا يكسوها شيء غيره ،، كان الختم والختام لها ،، حتى قلبها كان يشع بياضا وبراءة قد يبدو كلامي غريبا لهذا دعوني أشرح لكم بشكل أفضل بطلتنا كانت مصابة بالمهق ولا تنعتوه بالمرض هذا ليس طلبا ولا رجاء فكيف يمكن نعثه بالمرض وهو تتويج لها لإخبارها أنها ملاك على الأرض والأخرون في السماء ياسمين كانت ملاكا هائم على الأرض تواجه الحياة ومهيار كان الشخص الهائم معها في عالمها الخاص حب لم يكن بدايته لقاء كما اعتدنا في القصص الأخرى حب صممه القدر من دون ربط الخيوط ،، لقد كان مكتوبا على جدران السماء...All Rights Reserved
1 part