- المقــدمــة : لم افتقد للحب او للأهتمام ولكنني فقدت عائلتي لم اكن اريد الكثير اردت فقط أن اعلم سبب التخلي عني تبداء احداث قصتي في منزل ليس ملكي ولكنه احتضني ورحب بي رغم رفض الجميع ببقائي و بعد العديد من الاحداث وجدت مَن يحب زينب بصدق ... وجدت من يحبني وكأنه أبي ولكن قصتي لم تنتهي هنا لم تكن بذالك الهدوء.