ساره كانت تركض ماتدري وين تروح اهم شي تهرب من عمها الغني اللي يعشقها وبيسوي اي شي عشان يتزوجها وهي تركض دخلت حوش بيت من البيوت الموجوده في الحي
سمعت صوت من خلفها : شفييكك ليه طالعه كذا بدون عبايه
باوعت على ساره الي نكشف جسمها وهي تصرخ طلعت الزلم حته ينصبون الجادر اباب البيت وجابو تابوت المرحوم حسين وانا اشوف ساره الي فرفح قلبها مثل الطير المذبوح هل تشيل بروحها وتشمرها ع الكبر وزينب تريد بس تستر بيها طلعت الزلم بره لجل لا يعاينوها ويشوفون جسمها وهي عاريه وملابسها مشككه...