غير متوقع || 𝐔𝐧𝐞𝐱𝐩𝐞𝐜𝐭𝐞𝐝
  • LECTURAS 3,625
  • Votos 182
  • Partes 6
  • LECTURAS 3,625
  • Votos 182
  • Partes 6
Continúa, Has publicado mar 06, 2024
في القصص الالمانية هنالك مشاهد شيقة تجعلك متحمسا ،مخللة نسيجا من الدراما لرجل بارد غامض يدفع القارئ لتحليل مستندات القصة..
لكن هنا يختلف ذاك الطابع فهو كان الرجل الهادئ  و الواضح ككتاب .. الا ان ذلك دفع المحققة بالتقليب في طياته لتكتشف امورا جعلت حياتها رأسا على عقب..
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir غير متوقع || 𝐔𝐧𝐞𝐱𝐩𝐞𝐜𝐭𝐞𝐝 a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#3الغامض
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
كَـاميراَ de liinasiina
4 Partes Continúa
لطالـماَ سألت فانيلاَ نفسهاَ عن الشّعور الحقيقيِ لكونكَ تملـك العالَم و تستطيعَ تحريكه كماَ شئت بينَ يديكَ. لكن الإجابـة لم تكن في حوزتها لأنهاَ مجرّد صحفيّـة في وكالةٍ منسيةٍ تكدَّس الغبارُ فوقـهاَ. في حيـن الإجابة الحقيقية كانت عنـد وحشِ الإقتصادِ "فاليري ڨازيلي" الذيِ يسيطِر على عالمِ الأعمَالِ. يسيطر على ثروات العالمِ. المشهور على نطاقٍ عالميٍ. في كلّ مكانٍ، إسمه يرتبط بالعالـم. و هـيَ تناست للحظةٍ من يكونُ و حاولت العبَـثَ معه لتستطيعَ إعادةَ بعضِ النورِ لوكالةِ السيّد ريتشارد العجوزُ. عَبر نشرِ الشائِعة الأكثر دنَـاءةً . "السيّد فاليري ڨازيلـي، شـاذ" لقـد ظنت أنها ستقدرُ علىَ إعادة الحياة للوكـالةِ. لكنهاَ لم تعلم أن وحشَ الإقتصادِ يستطيع دفنهاَ بكلمةٍ منهُ. هيَ و بمن فيـهاَ. زملاؤهاَ الذيـن علّقوا أمالـهم بهاَ، العجوز ريتشارد الذيِ عادت البسمةُ لملامحهِ. و أخيـراً عائلتها التيِ قللّت من النظرة المشمئزةِ التي عادةً ما تتلقاهاَ منهم. و هيَ لن تسمح لـه أن يدمِر آخر نورٍ شعّ في حياتهاَ المظلمةِ. ستحاول إصلاح ما إقترفته بأيّ طريقةٍ.
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
Obsessed and The ballerina cover
عيناكِ خط النهاية  cover
حب تحت الرماد (كاملة) cover
طريقُ بارِيس ؛ أوه سِيهُون. | O.SH cover
The sun goblin عفريتة الشمس  cover
لوثر بين النجوم✔ cover
كَـاميراَ cover
خـفَـايـا|| الظّلال الدموية  cover
مريض نفسى بالفطرة cover
أغنية هاديس | Hades Song cover

Obsessed and The ballerina

43 Partes Concluida

راقصة باليه هاوية للرسم ، و رجل مافيا ..أليس هذا متناقض !! بالفعل إنهما كذلك .. "انتِ ترسمين بفِرشاتك ،وانا أرسم بسلاحي ، انتِ ترقصين على أطراف أصابعك وانا أرقص على الجثث .." توقف عن الكلام هامساً في إذنها بخفوت متعمد . ليمسك علبة الالوان الموضوعة على الطاولة ليردف قائلاً ببحته الرجولية "هذه العلبة مملتئة بمختلف الالوان كحياتك ، اما علبتي ستجدين فيها فقط اللون الاحمر .. لون دمائهم " . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك "