| الكتاب الثالث | - حينما تخونني الكلمات و تباغتني الظنون ، عندما أبدأ بشتمك و توبيخك ..عانقني أفعل هذا دون أن تسألني فأنا في النهاية شخص سيء - ربما.... سنلتقي مجدداً - ميزني ، أو اعتزلني كل الحقوق محفوظة و عائدة لي أي سرقة للأفكار أو الشخصيات سيتم التعامل معها قانونياً و يتم التبليغ على الشخص نفسه

قصه تحكي عن معاناه شهاب. ؟ بعد وفاه امه و ابيه وقرر الاعتناء. في اخويه هم ميرا و ماجد هل. سوف. يتحمل ما يحصل. ! ( المضايقات) في المدرسه و مدعو ضاري. يتنمر على شهاب. انه ذكي. في دراسته. ؟ لديه اصدقاء و هم. ماهر. و سفيان و مجدي و دامر. صقر و زيدون. رح تكون احداث. متشوقه تابعوا معانا احداث. القصه. وشكرا. 🥲🌼❤️

نَظرَ إلى نفْسِهِ بالمرآةِ قبلَ أنْ يخرجَ... كيفَ لتلكَ الملامِحِ البريئةِ أنْ تتلطَّخَ بإثمٍ كهذا، وهل أظهرتْ عيونُهُ السَّوداءُ سوادَ قلبهِ حقًّا! أم أنَّه كانَ مجرَّدَ خطأٍ لا أكثر؟ لقد كانَ ذاهبًا لعلاجِ مريضٍ، فكيفَ أصبحَ هنا الآن؟ . . . . . . . . . . . هذا العمل هو ما كتبتُهُ في ورشةِ جذور التَّابعة للرَّبيع الثَّقافي العربي..

تزوجته بالإكراه، كنت أدري أن هناك ما يُخيفني به، شيء سوداوي و مظلم ، اتساءل إن أنجب ذات يوم كيف ستكون نسخته المصغرة؟ أسيكون مخيفاً و غامضاً؟ أسيكون مهووساً و مريضاً؟ ولكن مهلا.. ألست انا أيضاً مريضة؟ -لونا

لم أطلب الخلاص لاكنها جائَت ... تسَللت إلى عالمي كغلطة ،كخطيئة مدفونة ،لم أؤمن يومًا بأن أحدهم قد يراني، لم أفتح باب سِجني لبشريٍ قط !،لاكنها تسللتْ عبر جرحٍ لم أكن أعلم أنه فُتح ،وأنا؟ ،أجد نفسي أبحث عن فوضاها كمن يبحث عن السكين اللذي جرحَته....ليشعر أنّ شيئًا ما مسّه ....

اختفت صغيرةً.. وعادت بعد سنواتٍ تحمل جراحًا لا تُحصى. العائلة التي انتظرتها طويلًا قد تكون ملاذها.. أو هلاكها. ماضيها المظلم لن يتركها.. فهل سينجحون في حمايتها؟ ✧ قراءةٌ ممتعةٌ يا شيونزي ~♡

تُصادِفُنا العَجائِـب فِي حَياتُهَا خَطف ، تَضحِية ، قَتل ، صُراعٍ ، مَوت ، حُب . إشتَياق، ضَحك، فَرح، حَزن، إبتَسامة، بُكاء، أحَكامهُم سَوفَ تَكونَ عِبارة عَن قِصصٍ كَثيرةٍ، لِكُل فَصلٍ قَصة وَلِكُل قَصة حَياة وَلِكُل حَياة ضَرف وَلِكُل ضَرف سَبب، إنةُ إنعَدام تَصور ألشُعور بَالسعَادةُ مَرةٍ أُخرىٰ، مَاذا يُريِد مِني ألقَدر ؟ هَل سَيُعذبُني ؟ أم سَيُسعَدنِي ؟ أم سَأكَونَ سَعيدةٍ ؟ هَل سَأكَونَ ضَحيةٍ ؟

على هذه الطاولة... لا مكان للصدف. الأوراق لا تختار أصحابها، بل تكشف حقيقتهم. في عالمٍ تصنعه المافيا، الحب ليس ملجأً، بل رهانًا. هنا، قد تكسب كل شيء... أو تخسر نفسك. وهذه قصتي... حين جلستُ للعب، ولم أكن أدري أن اللعبة كانت أنا.