هـآئمة فُي عٍيوُبَي فُمن آرٍآدِ معٍرٍفُتي فُلُِيوُآجٍهـآ معٍي
بَعٍض آلُِبَحٍآرٍ هـدِوُئهـآ لُِآ يؤتمن
وُآقٌفُة تنظًرٍ لُِآنعٍڪآسهـآ مجٍدِدِآ, تنظًرٍلُِعٍينيهـآ آلُِفُآرٍغة بَرٍغبَة بَآلُِبَڪآء وُلُِڪنهـآ لُِآتفُعٍلُِ"ايعجبك ما حدث,هل هذا ما تريدينه,من سوف يبقى معك وانت هكذا,هذه ليست غلطتهم انت المسؤولةعن كل شيء,تستحقين كل شيء حصل معك"
بَقٌت تستمعٍ لُِهـذَآ آلُِحٍدِيث دِآخـلُِ رٍأسهـآ بَشُڪلُِ مبَآلُِغ,رٍفُعٍت آنآملُِهـآ آلُِمرٍتعٍشُة نحٍوُ آعٍينهـآ تتحٍسسهـم
"لماذا استحق؟لبرودي الذي تكون بسببهم هذا ليس ذنبي انا او لشخصيتي المعقدة التي لا افهمها او لبكائي كل يوم مساء بمفردي,لماذا استحق هذا يا نفسي"
واذا التقينا والعيون روامقٌ صمتِ اللسانُ وطرفها يتكلمُ تشكو فأفهمي وما تقول بطرفها ويرد طرفي مثل ذاك فتفهم
مَتىَ يشْتَفي مِنكَ الُفؤادُ المُعذب؟
"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ،
"ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟ وكانت رفيقة لشخص اخر! " اردف صديقه مايكل بحنق
ماكسميس :- "ببساطة سأجعلها ترفضه"
. . . . . . . . . . . . .
" للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك " .