في ضِل العَاداتِ والتقاليِد كان هذا التقليد الاغرب بيهنم تخيل ان تحتفل مع اعدائك في يوم يكون الجميع فيه مسالمين لا يحملون اسلحة كما اعتادة يأكلون ويشربون ويرقصون ويحتفلون معاً يعضهم مع بعض كأنهم لم يكونوا يوماً أعداء وكأن كل ذكرة سيئة مع اعدائهم فُقِدت ... لكن هذا التقليد كانت هي ترفضه ترفض القيام به رغم انها مجبرة على الخضوع له إلا أنها عندما التقته تغيرت نظرتها حول هذا التقليد اصبحت تحبه وتنتظر الاعوام ليأتي كان عيد الحب هو رمز للحب والأحتفال لكنهم أختاروا أن يجعلوه رمز للسلام رمز ليكونوا جميعاً مع بعض في تلك القاعة قاعة آدمندز التي تجمع الاعداء قبل الأصدقاء ... بين رابطة العائلة واليتم العداوة والحب الطيب والشر العطف والحقد سيولد حب بين اعداء يعرف الجميع عداوتهم بين ماءٍ ونار اختار القدر أن يجتمعا رغماً عن كل شخص يقف بينهما للتفرقةِ والابعاد ورفض لاختيار القدر الذي لا محال منه هل سيتم هذا الحب أم للهباء سينثر ... بقلم لاريانا𐙚All Rights Reserved