ليت هذا اليوم لم يأتي أبدا ، رغم عني أصبحت لاأستطيع العيش من دون عصر لم أراه حتى في أحلامي، أصبحت جزء لا يتجزء منهم هم عيشي وأن مصدر عيشهم حتى اللغة التي كنت لا أفقه شيئ في ها، ولا كنت أظن أنني سيأتي يوم وأصبح أفكك شيفراتها لهم، بتُ أستاذتها، هذا نصيبي من فتاة عادية إلى ملكة أسيرة في جحر يفصل بين قلعةالملك الأسود للعبة الحشرات وقصرلأميرة الأمارلس. حتى الأمارلس أصبح يحول أجمل الجميلات إلى أفتن وأرقى الزهور لتصبح بعد ذلك لؤلؤة القصر وصاحبتهAll Rights Reserved