_هـو لـم يـأمـن فـي حـيـاتـه بـأن هـنـاك خـالـق لـهـذا الـكـون و لـم يـعـتـرف فـي حـيـاتـه بـأي ديـانـة، و لـكـن مـاذا لـو أصـبـحـت هـي طـريـقـه لـيـعـرف الـصـحـيـح مـن الـخـطـأ و الـخـطـأ من الـصـحـيـح مـاذا لـو عـادت بـه مـن الـضـلام إلــى الـنـور...Todos los derechos reservados