Story cover for My doll. {دميتي} by Lavandar06907
My doll. {دميتي}
  • WpView
    Reads 191
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 191
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Mar 11, 2024
وقف ورائها ثم انخفض بمستواها وهمس بهدوء:
- اقتليه.......و احصلي علي حريتك 
-لم أكن أعلم أنك بهذه القذارة..
.
.
.
-لماذا أشعر أنني لا اعلم الكثير عنك..؟
-انا لا اعلم ما الذي تعنيه حقا.
.
.
كانت تلهث وضربات قلبها تتسارع شيئا فشيئا..
ممسكة بسيفها وكأنه قد يحميها من العالم..
نظرت إليه قليلاً وهو يناظرها بعينيه الخاليتان من المشاعر..
قالت بإندفاع ونظرة تحدي:
-هل مازال عرضك قائماً..؟

ابتسم بإستمتاع وقال بهدوء وسخرية:
-ما الذي تخططين له باري..؟


.
.
" تذهب باري في رحلة لإتمام مهمة موكلة لها
تتخالط الصدف وينتهي بها المطاف في قصر أمير غريب
من هو..؟
وما الذي يريده منها..؟"

'اتمني أن لا يقتلني فقط'
All Rights Reserved
Sign up to add My doll. {دميتي} to your library and receive updates
or
#269تاريخي
Content Guidelines
You may also like
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
صدى الروح by _xvna_
8 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  by lillo_bear
22 parts Ongoing
---- -في عالمٍ لا يعرف الرحمة، حيث القوانين مكتوبة بدماء الطامحين وأحلام المظلومين، وجدت تيانا نفسها أمام مصير لم تتوقعه أبدًا. -فقد كانت فتاة عادية في حياتها السابقة، قارئة شغوفة لعوالم الخيال والروايات المليئة بالمكائد والقصص المأساوية. -ورغم حبها للحبكه الدراميه للشخصيات البطوليه، كانت دائمًا تنجذب إلى الشريرة في القصص؛ تلك المرأة التي لا تخشى مواجهة العالم بشجاعتها وجبروتها، حتى لو قادها ذلك إلى نهايتها المحتومة. -لكن حين استيقظت تيانا في جسد تلك الشخصية المفضلة "دوقة الظلام الملعونة" التي لُعنت حياتها بقدر لا يُغتفر -أدركت أن مصيرها الجديد ليس مجرد لعبة كلمات على صفحات كتاب، بل معركة حقيقية تتطلب ذكاءً وقوة لا تعرف الهوادة. -"كيف لي أن أكون هي؟" همست لنفسها، بينما نظرت إلى انعكاسها في المرآة. -عيون باردة كالجليد، جمال مهيب لا ينتمي للبشر، وهالة قاتمة تحيط بها. كانت تيانا الآن في جسد المرأة التي أحبّت كراهيتها، والتي كُتب عليها نهايه مأساوية لا مفر منها. -لكن تيانا، بعقلها الحاضر وروحها العنيدة، رفضت أن تعيش وفق سيناريو مكتوب مسبقًا. -إذا كان العالم كله يريد أن يراها شريرة، فلمَ لا تكون كذلك؟ لكن هذه المرة، بشروطها هي. "لن تكون تلك الأداة المكسورة في يد الآخرين" ----
ترويض القيصر (يتم التعديل) by Alma_1_
1 part Complete
"هي عار ونحس على الجميع " "ارجوك ليس اليوم فانا متعبه" تركها لوحدها مع دمائها الذي ملئ الغرفه تركها مغمي عليها مع الظلام الذي تكرهه وتخافه دخلت بيان الى الغرفه وانصدمت حد اللعنه نظرت لوالدها بخوف وارتجاف ولا يعلمو ماذا يفعلون انقض عليها وبدئ بتقبيل رقبتها بقوه صعوداً الى اذنها واردف بصوت متملك وغاضب "انتي لي وحدي هل تفهمي " بدات تبكي بشده عندما عرفت سر عائلتها ارادت ان تموت وتنتهي من هذه الحياة التي تعاني منها لكنها بقيت متماسكه لاجله لاجل الذي يحمل همّها ويساعدها.........لاجل من تحب "لماذا لا استطيع ان اقرائ افكارك؟" سالته بتفكير "اريد دمائكي الان" قالها بشراهيا وهو يلهث بقوه "انا اعشقك كاللعنه انا مهوس بك انتي لي وحدي ملكي انا هل فهمتي"اردف وهو رافعاً يديها على الحائط وانفاسه الغاضبه تضرب وجهها هو رئيس اقوى عصابه مافيا واشهر شخص في لندن لديه شركات كثيره انه وسيم كاللعنه متملك ولكن نظراته حاده وبارده الجميع يهابه الّا هي هي جميله ولكن حظها تعيس عكس جمالها انها طيبه القلب الى اقصى حد ممكن ........ تتغير حياتها عندما تلتقي به (يتم الان التعديل عليها، بها اخطاء واضحة 🤍) *ملاحظه : هذة القصه تحتوي على مقاطع قد لا تناسب البعض* *القصه من خيالي واذا الاحداث كانت متشابهَ مع احد اخ
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
 نوفيلا "♥ أحببت مُعلمي ♥ مكتملة ♥ " by SheryAwaly
13 parts Complete Mature
لم أكن قرة عين أمي وأبي .. لم أحظي بالحب الأبدي ... لم أسعد ولو يوم في حياتي.... كانت الاختبارات حليفة موقفي ..... شعرت بالضعف وأردت ان يحن أحدًا .... عليَّ حتي جاء هو ..بكل عطفه وحنانه..... احتواني .. جاء هو ...لقد جاء معلمي !!!! رواية قصيرة مقتبسة من أحداث حقيقية عن فتاة في سن السادسة عشر عاشت حياة مأساوية منذ صغرها ..لم تلاقِ الحنان أو الأمان في اي أحدٍ غير جدها المتوفي الذي كان يعشقها ولكن عند مماته تحولت لفتاة أخري متمردة عاصية عنيدة فاقدة الأمل في أن تجد مثل جدها .... ووجدته هو بكِبره وشعره المتطاير الا القليل منه وجسده الممتلئ قليلًا وقصر قامته وبنطاله الواسع الذي يشبه بنطال جدها ...لا لا هو لم يصل إلي عمر جدها بعد فهو شاب أربعيني مُشرق أو هكذا كانت هي تراه !! فماذا سيحدث بينهم وماذا سيكون مصيرها مع معلمها ؟! تابعوني في روايتي الثالثة "أحببت معلمي " التي ستنقل لكم كم من المشاعر والنصائح الحياتية والدينية والدنياوية الهائلة ...فليس كل شخص يقول لك أحبك يعنيها ....♥ المستوي الثاني #مقالة ♥♥ المستوي الاول#شعر♥♥ المستوي الاول #قصيرة♥♥ المستوي الاول #تعب ♥♥ المستوي الأول#فتاة♥♥ المستوي الأول#روايات♥♥ المستوي الأول#دموع♥♥
You may also like
Slide 1 of 10
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
مشعوذة الجنرال cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
The Vampire Curse cover
صدى الروح cover
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  cover
ترويض القيصر (يتم التعديل) cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
The forbidden love cover
 نوفيلا "♥ أحببت مُعلمي ♥ مكتملة ♥ " cover

الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )

70 parts Complete

عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)