خُذني إليكَ ونجِّني مما أُعاني في الثَرى مَهما تَسامَى مَوضعُكْ... وعلا مكانُكَ في الوجودْ فأنا خيالُكَ أتبعُكْ... ظمآن أرشفُ ما تجودْ أنتَ الشفاءُ المدَّخرْ؛ فاسكب ضياءكَ في دَمي .........................................................All Rights Reserved