وفي ليلاً مُضلمً لا بدرُ فيه تمددت اغلالٌ مِن الحقدُ و الكره غُلٌ يتبعُ غُل وفي كُل غلٌ حكايةٌ خلدتها قصه"اغلال الجحيم" أَنا تلكَ ألتي شَهِدت مَقتَلُ خليلُها وَأشعل فُراقهُ جوفي حتى فارقت الحياة وانا على قيدها سكن فؤادي و ملئ جوفي على مدار سنين افترقنا و قلبي صار يصرخ من الحنين عاد لي جثةٌ هامدةٌ لا يوقضها الأنين انا تلك التي اقفلت على احاسيسها و ساد الصمت في سماء روحها اقسمت ان ارد ثأركم حتى لو بعد حين هل سترد الثأر ؟ هذا ما سنعرفه بقصه "اغلال الجحيم " بقلم"اسراء الصالحي"