مهمة رسمية (مكتملة)
  • Reads 20,377
  • Votes 309
  • Parts 82
  • Reads 20,377
  • Votes 309
  • Parts 82
Complete, First published Mar 17, 2024
Mature
هي قصة زواج اجباري اتفقو عليه واليديهم اللي كل واحد فيهم عندو غرض من داك الزواج، الاول اللي باغي يخرج ولدو من القوقعة اللي عايش فيها بسبب الغذر اما الثاني فكان عندو سبب قوي اللي مخليه يفكر يحط بنتو امانة عند صاحبو و ماغيلقاش شي حيلة من غير انو يزوجها لولدو بلاما يصارحها بشنو مخبي عليها......... (مكتملة)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مهمة رسمية (مكتملة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
احبنى امير الظلام by A01smaa093na
13 parts Complete
ملخص الرواية فتاة تكالبت عليها المحن من فقدان عائلتها وحياة الملجأ ثم الهروب فى سن صغير لتصتدم بأسوء نفوس بشرية ولكنها تعافر لتثبت ذاتها بمساندة صديقاتها تلتحق بقطار التعليم وتجتهد رغم ضغوط الحياة وصعوبة المعيشة التي يضطرها للعمل على أرصفة الشوارع و اعلى الكبارى حامله معها الأمل فى الكتب تفر أكثر من مرة من محاولة اختطاف واغتصاب لبراءة طفولتها وزهرة شبابها تقع فريصة لصائدى الأعضاء وتنجح بالفرار وإنقاذ العديد من الأطفال ، لم تطرقها الحياة تهنأ ببواقى ما تبقى من نفسيتها ليقدم لها الوعود والأحلام شاب اضطرت للعمل فى منزل عائلته ولرفضها الانصياع لرغباته يلقى بها فى غيابات السجون ولكن تستطيع صديقاتها إثبات براءتها وإخراجها لتكافح من جديد في مسار التعليم رافضة الهزيمة ،تصدمها الحياة بالكثير والكثير وكي تستطيع الصمود تعود للعمل فى المنازل كي توفر المال اللازم لكلية الطب وتفوز بالالتحاق بها وهنا تخبأ لها الحياة مفاجأ تبدل حياتها من الشقى واليأس الى السعادة والأمان لتنشلها من الضياع للاستقرار ولم تنسي صديقات عمرها وترفعهم معها ، دموع قلم من مذكرات فتاة دمرتها الحياة وانقذها القدر خبايا
You may also like
Slide 1 of 10
| حـضرَة العِشــق | cover
امرأة بقلب شيطان cover
عِشْقٌ فِي بِلَادِ اَلْإِغْرِيقِ cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أمير السندريلا cover
صحوة موت  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
احبنى امير الظلام cover
الامارة cover
عشقي  cover

| حـضرَة العِشــق |

20 parts Complete

يُحكى أن آخر شخصٍ بقي على الكرة الأرضية حبس نفسه في غُرفة..فَسَمِع صوتَ طرقِ الباب ! " أينما تُغمض عيناكَ ستراني ، أما عند فتحِهما ستلقىَ حتفَك حتماً ، في تلك اللحظة تماماً ، لا العِشق ولا بطلك الإفتراضيّ سينقذك ! " قاتِلٌ مُتسلسل و مكالمات هاتِفية غامِضة و مشفى مهجور يختبىء تحتهم سرّ عميق ، هل سيُجدي العشقُ نفعاً ؟ ، يُنقَذ حياة ؟ ، يكافح ؟ ، أم سيُقضي عليه ويضمحِّل ؟ .. - اُكتُملت بِتاريخ : ٠٩-٠٢-٢٠١٨ -