"رواية دينية جزائرية"
يوم القيامة يشفع النبي محمدﷺ إلى جميع أمته.. فلا يبقى أحد في النار.. وآخر من يشفع لهم النبي ﷺ هم قوم لا يعرفون في الدين شيئا سوى لا إله إلا الله محمد رسول الله..
«الحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمدﷺ»
لا تستغربو فيأتي زمان على أمة الإسلام لا يعرف أهلها عن الإسلام سوى جملة.. وها نحن ذا في هذا الزمان.. ولا داع للإنكار.. جميعنا نعيش وجميعنا نرى..
لكن ماذا لو أحبت تلك المتدينة حافظة 40 حزب من القرآن.. ذلك المسلم الذي لا يجيد في الإسلام سوى الشهادتين؟!!
هذا ما سترويه قصتنا..
رحلة الهداية التي بدأتها أمة الله القانتة المتصدقة الصابرة والمقيمة..
مع زوجها فقير الإيمان والإسلام.. بعد أن وقعت في سهو حبه..
وكيف ستواصل رحلتها معه وتتحكم في نفسها الأمارة بالسوء..
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتباهي
أنا الملكة، وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم بإسمى إذا أطلقتها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا