Story cover for Grenade.||. رُمّـــانٌ by unile1
Grenade.||. رُمّـــانٌ
  • WpView
    Reads 84
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 84
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Mar 20, 2024
Mature
"سمعتُ ذاتَ يومٍ أن الجمالَ يخجلُ لجمالهِ...أ لهذا السبب أنتِ خجلة؟"

"ويحكَ أيها التاجرُ،أنتَ تخبرنِي أنكَ لا تبصِر في ملامحِ النّسوةِ عارياتِ الوجوهِ وها أنتَ تطارحُني الفِراشَ الآن؟"

-برِيتنِي 👣!


𝚃𝙷𝙸𝚂 𝙽𝙾𝚅𝙴𝙻 𝙸𝚂 𝙵𝚁𝙴𝙴 𝙾𝙵 𝙰𝙽𝚈 𝚂𝙴𝚇𝚄𝙰𝙻 𝙾𝚁 𝙷𝙾𝙼𝙾𝚂𝙴𝚇𝚄𝙰𝙻 𝚁𝙴𝙻𝙰𝚃𝙸𝙾𝙽𝚂, 𝚂𝙾 𝙳𝙴𝙰𝚁 𝚁𝙴𝙰𝙳𝙴𝚁, 𝚈𝙾𝚄 𝙲𝙰𝙽 𝙴𝙽𝚃𝙴𝚁 𝙸𝚃𝚂 𝙿𝙰𝚁𝙰𝙶𝚁𝙰𝙿𝙷𝚂 𝚆𝙸𝚃𝙷𝙾𝚄𝚃 𝙵𝙴𝙰𝚁 𝙾𝙵 𝚆𝙷𝙰𝚃 𝙼𝙸𝙶𝙷𝚃 𝙷𝙰𝚁𝙼 𝚈𝙾𝚄𝚁 𝙴𝚈𝙴𝚂 ♡!.


Started:12/04/2024.
Finished:??.

All rights reserved to me as original writing of the novel.
All Rights Reserved
Sign up to add Grenade.||. رُمّـــانٌ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
𝑨𝒔𝒉𝒕𝒉𝒐𝒓𝒏𝒆 𝑹𝒆𝒗𝒆𝒓𝒊𝒆 ||  هذَيان آشثورن by kostov_writer
14 parts Ongoing
قِيلَ لَهَا أَنْ تَكْتُبَ، فَكَتَبَتْ، لَا بِاسْمِهَا، بَلْ بِاسْمِهِ! رَسَائِلَ حُبٍّ لِامْرَأَةٍ لَمْ تَرَهَا قَطُّ، إِلَى قَلْبٍ لَا تَعْرِفُهُ، بِكَلِمَاتٍ لَا تَخُصُّهَا أَوْ هَكَذَا ظَنَّتْ. فِي قَصْرٍ يَنَامُ عَلَى حَوَافِّ الضَّبَابِ، تَتَنَفَّسُ جُدْرَانُهُ مِنْ الذِّكْرَى، جَلَسَتْ بَيْنَ شُمُوعٍ خَافِتَةٍ وَوَرَقٍ مَخْتُومٍ بِخَاتَمِهِ. كَانَتْ تَكْتُبُ كَمَا يُمْلَى عَلَيْهَا، بِعَقْلِهَا، بِمَنْطِقِهَا لَا بِمَشَاعِرِهَا، كَانَتْ تَظُنُّ بِأَنَّ لَا أَحَدَ يَقْرَأُ، لَمْ تَكُنْ تَعْلَمْ أَنَّ الرَّسَائِلَ لَمْ تَكُنْ تُلْقَى فِي الْفَرَاغِ، وَلَا تُطْوَى فِي النِّسْيَانِ، أَوْ حَتَّى تُنْسَى فِي أَحَدِ الْأَدْرَاجِ، بَلْ كَانَتْ تُلْقَى فِي قَلْبٍ آخَرَ... يَقْرَأُ، يَرُدُّ وَيَشْتَعِلُ. تَسَلَّلَتْ نَبَضَاتُهَا بَيْنَ الْحُرُوفِ دُونَ إِذْنٍ، كَأَنَّ الْحِبْرَ قَدْ خَانَهَا، كَأَنَّ الْحُبَّ انْتَصَرَ، خَبَّأَتْ أَنْفَاسَهَا فِي تِلْكَ الْكَلِمَاتِ، حَتَّى أَصْبَحَتْ مِرْآةً خَفِيَّةً لِقَلْبٍ لَمْ يُسْأَلْ يَوْمًا عَمَّا يَشْعُرُ. وَهُنَاكَ، بَيْنَ ظِلِّ قَصْرٍ لَا يُضِيئُهُ سِوَى الْحِبْرُ، بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالتَّمْثِيلِ، بَدَأَ
أَوْتَــار الْقَــدْر by asmaa487
23 parts Complete
عَجَبَاً!! لتلك النفوس المريضة التي تنصاع لطمعها !! 📚 في احدي الليالي المظلمة انتشرت المروحيات الهليكوبتر بالاجواء تصور ذلك الحدث المخيف ، و مقابلها علي ارض مدينة انجلترا انتشرت سيارات الاسعاف والشرطة بالاضافة لسيارات الاطفاء لتصيب كل شاهديها بالفضول والفزع مما يحدث !! اللهيب انتشر كجحيم يأكل كل ما يراه أمامة ليترك اجساد اصبحت من غبار الماضي الاليم .. أصوات صراخ البشر تعالت لتدخل الرعب والفزع لقلب ساكنيه .. خطوات تركض في محاولة لتهرب من الموت واخري تجاهلت براثن الموت لينقذ احباءه .. بينما النار انتشرت فخيوط حادة ترمي بكل من يعترض طريقها بوسط جحيمها الاحمر ! --- ليس كل ما نمر به قد يكون بسبب تلاعب القدر ولكن .. قد يكون هناك من يلعب بأوتار القدر ليحركنا كما يشاء !! (((((((رواية نقية ))))))) 20/2/2020 بدأت كتابتها 19/3/2020 انتهت كتابتها تم النشر 22/4/2020 #تحذير: لا اسمح لأحد سرقة أفكاري او كلماتي فلن أضمن ردة فعلي 😕😒
Emergency Rhythm | إيقاع الطوارئ || MW by silva_uchiha77
45 parts Complete Mature
EMERGENCY RHYTHM | إيقاع الطوارئ Meanie / MinWon SeokSoo | JunHao / VerHao |CheolChan |GyuHan كانت أصابعه تلامس ذراع الطبيب برفق لا يتناسب مع القبضة القوة التي أطبقها عليه قبل لحظات. وكأنما يريد أن يُذكّره بأنه قادر على تقديم الراحة والوجع في آن واحد، وبأنه الوحيد الذي يملك مفتاح هذا التوازن. "أتعلم، ونوو؟" همس بصوت رخيم، كأنه يفضي بسرّ. "لا أمانع أن تنكسر بين يدي، لكن... أن تكسر نفسك بنفسك؟ هذا إهانة لي. لي وحدي الحق في كل شيء يخصك، حتى ألمك." سحب جسد ونوو الذي كان يترنح بين الوعي والغيبوبة، ينهض به بسهولة وكأن الطبيب لم يكن أكثر من ورقة خفيفة بين يديه. عيناه تجولتا في الحمام، توقفتا للحظة على بقع الدم المتناثرة، ثم عادتا إلى وجه الأكبر الذي انحنى رأسه للخلف بضعف تام، كأنما استسلم أخيرًا لوحشية اللحظة. رجل جريء، جسده لوحة فينة مغطاة بالوشوم الغامضة التي تحكي قصصاً لا يُفصح عنها و طبيب انطوائي خلف نظاراته، يخبىء عالماً من التردد و الخجل. حين يلتقيان، تنكشف تفاصيل غير متوقعة في علاقة تجمع النقيضين، حيث يتحدى احدهما قوانين المنطق بينما الاخر في اسئلة لا تنتهي عن الحدود بين التناقض و الانجذاب. تصنّف الرواية ضمن فئة الدراما النفسية والعاطفية، وتحتوي على مشاهد حساسة ومكثّفة عاطفيًا قد لا تكون مناسبة لجميع الفئات. 158,790 كلمة
" طبيب مُكلّف " by RIIIN17
14 parts Ongoing
" بين أربعة جُدرانٍ تعجّ بالألوان المُبهجة تجلس فتاةٌ رماديّة اللون ، فقدت أغلى ماملكتهُ سابقاً . لم تكن تُبالي باللوحات المعلّقة، ولا بالستائر وردية اللون والتي إختارتها امرأة غريبة تُدنّس مشاعرها بوعيّ تام . كانت تحدّق في لا شيء ، تتنفّس بصعوبة... وكأن الهواء نفسه أصبح غريبًا عنها . كل شيء من حولها يتكلّم بصوتٍ عالٍ، إلّا هي... فقط تُتَمتم بهمساتٍ لايسمعُها أحد ، كلمات مبتُورة النقاط تُشبهها ... " لما غادرتِ ؟ " عبارة عِتاب تحملُ بين طياتها مشاعر الحُزن والضيق . حتى مشاعر حُزنها لم تكُن تستطيع دفعها للخارج بشكلٍ صحيح ، بل تُعيد إبتلاعها داخل صدرها كـ جمرةٍ حارقة تُتلف كُل شيءٍ جميل بداخلها . " لأن مصيركِ سيكون مختلفًا عن مصيرها !" والرُوح بالروح، فلا انتماء لغيرك... دخل فجأة، كمن تخطّى كل الحواجز دون أن يطرق الباب، عيناه تبحثان عن شيء لم يُذكر في ملفّاتها الطبية، وصمتهُ يُشبه صمتها، لكنّه أكثر إتزانًا. وقف أمامها للحظة، لم يتكلّم . وكأن الهواء بينهما يعرف سلفًا أنه لا حاجة للكلمات الآن . هو الطبيب المُكلّف بها، وهي الفتاة التي لا تعرف إن كانت بحاجة إلى طبيب... أم لـ دفعة نجاة ⟡ Written by Rin ⟡ ⟡ Started on 01.05.2025 ⟡
You may also like
Slide 1 of 10
𝑨𝒔𝒉𝒕𝒉𝒐𝒓𝒏𝒆 𝑹𝒆𝒗𝒆𝒓𝒊𝒆 ||  هذَيان آشثورن cover
 once you're mine cover
أَوْتَــار الْقَــدْر cover
الَحُب الفكتوري 1940 cover
الكاكوري: حاكم الظلال. cover
رحلة إلى تشيرتوف cover
Emergency Rhythm | إيقاع الطوارئ || MW cover
" طبيب مُكلّف " cover
DEPRESSION ROOM||ْغُـرْفَةُ الْإكْـتِئَاب cover
The darkness  cover

𝑨𝒔𝒉𝒕𝒉𝒐𝒓𝒏𝒆 𝑹𝒆𝒗𝒆𝒓𝒊𝒆 || هذَيان آشثورن

14 parts Ongoing

قِيلَ لَهَا أَنْ تَكْتُبَ، فَكَتَبَتْ، لَا بِاسْمِهَا، بَلْ بِاسْمِهِ! رَسَائِلَ حُبٍّ لِامْرَأَةٍ لَمْ تَرَهَا قَطُّ، إِلَى قَلْبٍ لَا تَعْرِفُهُ، بِكَلِمَاتٍ لَا تَخُصُّهَا أَوْ هَكَذَا ظَنَّتْ. فِي قَصْرٍ يَنَامُ عَلَى حَوَافِّ الضَّبَابِ، تَتَنَفَّسُ جُدْرَانُهُ مِنْ الذِّكْرَى، جَلَسَتْ بَيْنَ شُمُوعٍ خَافِتَةٍ وَوَرَقٍ مَخْتُومٍ بِخَاتَمِهِ. كَانَتْ تَكْتُبُ كَمَا يُمْلَى عَلَيْهَا، بِعَقْلِهَا، بِمَنْطِقِهَا لَا بِمَشَاعِرِهَا، كَانَتْ تَظُنُّ بِأَنَّ لَا أَحَدَ يَقْرَأُ، لَمْ تَكُنْ تَعْلَمْ أَنَّ الرَّسَائِلَ لَمْ تَكُنْ تُلْقَى فِي الْفَرَاغِ، وَلَا تُطْوَى فِي النِّسْيَانِ، أَوْ حَتَّى تُنْسَى فِي أَحَدِ الْأَدْرَاجِ، بَلْ كَانَتْ تُلْقَى فِي قَلْبٍ آخَرَ... يَقْرَأُ، يَرُدُّ وَيَشْتَعِلُ. تَسَلَّلَتْ نَبَضَاتُهَا بَيْنَ الْحُرُوفِ دُونَ إِذْنٍ، كَأَنَّ الْحِبْرَ قَدْ خَانَهَا، كَأَنَّ الْحُبَّ انْتَصَرَ، خَبَّأَتْ أَنْفَاسَهَا فِي تِلْكَ الْكَلِمَاتِ، حَتَّى أَصْبَحَتْ مِرْآةً خَفِيَّةً لِقَلْبٍ لَمْ يُسْأَلْ يَوْمًا عَمَّا يَشْعُرُ. وَهُنَاكَ، بَيْنَ ظِلِّ قَصْرٍ لَا يُضِيئُهُ سِوَى الْحِبْرُ، بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالتَّمْثِيلِ، بَدَأَ