إنَّـها أنـتِ
  • Reads 5,590
  • Votes 388
  • Parts 16
  • Reads 5,590
  • Votes 388
  • Parts 16
Ongoing, First published Mar 22, 2024
1 new part
الجميعُ يعرِف طبعهُ....شافُ طبخٍ عالمِيّ ماهرٍ في عملِه و أميرٌ آل غيوفاني في مملكتِه.و رجُل مافيا خطيرٍ في عالمِه 
يُلاحِظ تِلك الفتاة النرجسّية من مملكةِِ أخرى..شقراواتُها و أعيُنُها الخضراء و هوسُها بالكتُبِ ترك طابِعٌا وحيدُا في قلبِه 
إنّها زوجتُه المستقبليّة روزيلا رومانو...
وهُو مُمتلِكها روبيرتو غيوفاني
All Rights Reserved
Sign up to add إنَّـها أنـتِ to your library and receive updates
or
#8فكتوري
Content Guidelines
You may also like
Mafia's Little Secret             سر المافيا الصغير  by Louna_stories
13 parts Ongoing
في عالم مليء بالأسرار والخطر والأكاذيب، كانت إيلينا تعتقد أن حياتها مع رينزو مثالية-زوج محب، منزل هادئ، ومستقبل مليء بالوعود. لكن عندما تكتشف أن زوجها هو زعيم عائلة دي لوكا الإجرامية، تنهار كل ما كانت تعرفه. حياتها الهادئة تتحول فجأة إلى دوامة من العنف والعالم الغامض لعصابات المافيا. بينما تتكشف حياة رينزو المخفية، تجد إيلينا نفسها في وسط صراع مميت بين العائلات المتنافسة. مع اقتراب الأعداء واختبار حبهم بشكل لم تشهده من قبل، تواجه إيلينا خيارًا مستحيلاً: البقاء بجانب رينزو والمخاطرة بأن تصبح هدفًا، أو الابتعاد عن الرجل الوحيد الذي أحبته يومًا. مع تصاعد الخطر وتزعزع الثقة، يجب على إيلينا أن تخطو في شبكة معقدة من الخيانة والدماء، وتكتشف حقائق مظلمة عن الرجل الذي تزوجته. في عالم يتم فيه شراء ا الحب والخيانة، القوة والهشاشة، الولاء وعواقب الحياة المخفية تلتقي ف اللهي هذه الرواية العاطفية والمليئة بالتشويق، حيث كل سر له ثمن، وليس الجميع ينجو.
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
Mafia's Little Secret             سر المافيا الصغير  cover
Deviant king cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
Last Night ||| الليلة السابقة cover
ترويض ملوك العشق cover
𝐋𝐀𝐍𝐆𝐔𝐀𝐆𝐄𝐒 ||اللّـغَـات [Guide] cover
البروبيتيوس " لعنة الشيطان" cover
شيء من رصيف الدم  cover
His Heaven cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.