بينا فتاة متعلقة بحبها الأول الذي لاحقته لسنوات ، وأفرغت كيدها في خطط جهنمية لجعله يقع في حبها، لتمر السنوات و تكتشف انه لازال يحب حبيبته السابقة.... أليساندرو "فارس كوابيسها" لقب أطلقته عليه لوجوده الدائم حولها ، شرطي لا يكف القدر عن ملاقاتها به، القدر؟ أم أنها ريشته المنقذة التي يبحث عنها منذ سنوات و قرر أن يكون لها حبرا يحتضنها عندما تقسو الحياة.... اقتباس: " قلت لك، كان واضحا وضوح الشمس" قال اليساندرو كلامه مقتربا منها سامحا لعطرها باختراق مساحته الشخصية "كنت على حق ، اذن؟ أتنتظر تصفيقا؟" أجابته بينا مبتعدة عنه و همت لتصفق، أوقفها جاذبا اياها من طرف حزامها قائلا: " بل أنتظر قبلة " ليكمل فعلته مطبقا شفاهه على خاصتها راميا تحذيراتها عرض الحائط.