يومٌ آخر!!، المدرسة الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الإجتماعية المنخفِضة، مطاردة الأشخاص وجمع الأموال، الخصم من الدرجات الدراسية والنوم بعمق لساعات، هذا ما تدور حوله حياتِي أنا، جيون روبيجاين.. وكأي مراهق في المدرسة الثانوية كانت حياتي تحتوي على الكثير من الهراء، إلى أن رأيتُه بالصدفَة ليغيَر مجرى حياتي وأفكاري السخيفة كليًا، كيم تايهيونغ الفتى صاحِب الهدوء المخيف و الهالَة المختلفة الجذابة، دفعنِي فضولي نحوه و ياليته لم يفعَل لأنني وجدت نفسي واقعةً له كلمَا إكتشفته أكثر. في صراعٍ بين القلب و العقل وجدت جاين نفسهَا عالقَة في المنتصف للمرة الأولى في حياتِها و لم تتمكن من تخليصها كما أنقذت الآخرين من قبل.
4 parts