Story cover for الفتاة والام  by AliAli868441
الفتاة والام
  • WpView
    Reads 107
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 107
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 23, 2024
طلبت فتاة من أمها ذات يوم أن تسمح لها بممارسة الجنس مع صديقها
ففكرت الأم العاقلة الخبيرة وقالت لها ان تمهلها أسبوعاً بشرط تنفيذ ما تطلبه منها
وهو أن تذهب أمام قصر الملك وترمي نفسها امام الملك أثناء خروج موكبه كما لو كانت فاقدة للوعي وتنتظر ما يحدث
‏وتحكيه لأمها
ففعلت ورمت نفسهاامام حصان الملك فنزل عن جواده وأفاقها بنفسه وأمر بتوصيلها لبيتها
ثم طلبت الأم منها أن تفعل ذلك فى اليوم الثانى فتركها الملك
ولم يلتفت اليها وجرى اليها الوزير وأفاقها ثم تركها
وفى اليوم الثالث ألقت نفسها أمام الوزير فلم ينظراليها
وتلقاها قائد الحرس ‏فأفاقها
وفى اليوم الرابع أفاقها أحد الجنود لأن قائد الحرس لم ينظر اليها
وفى اليوم الخامس أفاقها أحد المارة من عامة الشعب وفى
اليوم السادس أزاحها الناس بأرجلهم عن الطريق الى الرصيف
وافاقها أحد الشحاذين على الرصيف
وفى اليوم السابع لم تجد الا كلباً يبلل وجهها بلسانه
‏فقالت لها أمها وكذلك يكون حال من تسقط فى المجتمع
يتناولها شخص غني أو شاب طائش ثم يتركها لمن حتى تصبح يوماً سلعة رخيصة لكلاب الشوارع 
All Rights Reserved
Sign up to add الفتاة والام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
الم الحياة  by user31120402
40 parts Complete
كانت تبكى وتتوسل لوالادها كى لا يزوجها غصب عنها جنه. ابوس ايدك يابا بلاش مش عاوزه اتجوزه انا عاوزه اربى بنتى لوحدى صالح . قلت هتتجوزى من الشيخ حمدان والا ورب العرش هاخد منك بنتك ومش هتشفيها تانى جنه ببكاء.لا ابوس ايدك يابا انا عايشه علشانها صالح .تبقى تسمعى الكلام الدخله بكره جهزى نفسك القه كلمته وخرج ترقها تبكى بالم على حالها وحال ابنتها الصغيره دلفت اليها خادمتها فى سراية والدها حسناء ست جنه وضمتها بحزن حمزه بغضب.مش هرحمه عاصم العشرى لازم يموت هو اللى اتعده حدوده مع حمزه الحريرى وخد منه الملاك اللى كان عايش علشانه خد منه اميرته الصغيره يبقا اللى حضر الشيطان يتحمل بقى هيثم.انا معاك علشان حاسس بيك وبوجعك اتجه حمزه الى خارج الشركه واتجه الى مدفن اخته الصغيره ناديم وقلبه مشتاق لها فهى كانت اخر من تبقه له من اسرته كانت قرت عينه دلف الى مكانها المكان التى ترقض به بسلام تلك الروح البريئه التى قتلت ولا ذنب لها وبكل دم بارد عندما اقترب منها كانت تنهمر دموعه بشده على وجنته والم قلبه ينزف بشده
You may also like
Slide 1 of 10
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
لعبة القدر ....بقلم سندريلا · cover
متمرده واستنفرت من كبريائها الافئده  cover
الحقيقه العاريه  cover
أوكتاڤيوس|| Octavius  cover
فصلية الضابط ضرغام  cover
لصبر حدود cover
الم الحياة  cover
المتغـطرس  cover
ليست اثمة بقلم يسرا مسعد cover

رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب

71 parts Complete

أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه