Orchid flower /زهرة الاوركيد
  • Reads 370
  • Votes 112
  • Parts 9
  • Reads 370
  • Votes 112
  • Parts 9
Ongoing, First published Mar 23, 2024
Mature
الجميع هانئ بحياة إختارها قدره... 
لكن لسوء حظي...
 قدري يكبتني بين الحضيض و الجحيم و لا أدري إنْ كانت الحياة منْ أمدتني بهذا الأمر كعقاب لإهمالي أمْ كثمرة لأفعالي؟..
 و لكني أعلم كل العلم أنني منْ سبّب فنائي منذ لحظة لقائي بزهرة مماتي ، و للأسف لا أجد لنفسي مخرجاً لنجاتي...
 اوَ يوجد ضوء لمخرج عتابِ؟ و هل يا ترى لي حصة من الهروبِ؟..
All Rights Reserved
Sign up to add Orchid flower /زهرة الاوركيد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
106 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
سهم السارلين  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
رجال لا يعرفون ||  المؤلفة زهراء العبادي cover
شظايا قلوب محترقة cover
Paradise | H.S cover
العقاب:Bestrafung cover
" بين شباك الجريمة "  (Between The Net's Of Crime ) cover
كما العنقاء(مكتملة) cover
معجبَة \\ h.s cover

سهم السارلين

52 parts Ongoing

الرواية حقيقة بقلمي: - روزا الجنابي