ظلال و دماء |• The Black Don
  • Reads 384,523
  • Votes 16,873
  • Parts 27
  • Reads 384,523
  • Votes 16,873
  • Parts 27
Ongoing, First published Mar 24, 2024
_ من أَحلَكِ بُقعةٍ بإيطاليا _ الكـوزا نوسترا _ صِراع العائلات ولغزٌ خـطير يُهَدّد  قوة الجـريمة. 
حين يُقرّر المـلاك البريء الولوج إلى الجحيم لِشنِّ حرب ضدّ شياطين المافيا.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ظلال و دماء |• The Black Don to your library and receive updates
or
#2لغز
Content Guidelines
You may also like
~THE TORMENT OF A LOST WOLF~عذاب ذئب تائه~ by fe_lina
11 parts Ongoing
يُقال إن الإنسان يولد مرتين؛ الأولى حين يصرخ خارجًا من رحم أمه، والثانية حين يُدرك أن العالم لا يملك رحمًا يحتويه. هناك من تأتيه ولادته الثانية كالوحي، هادئة كنسمة الفجر، وهناك من تصفعه دون رحمة. . . . . هي لم تختر طريقها، بل فُرض عليها كما يُفرض الجوع على طفل منسي في زقاق مظلم. لم تكن مجرمة، لم تكن حتى إنسانة كاملة، بل شظايا نفس هشّمتها يد القدر. القسوة التي تلقتها صارت جزءًا من تكوينها، عظمٍ ينمو ملتويًا بعد كسر لم يُعالج. في عالم يأكل فيه القوي الضعيف، تعلمت أن تكون الوحش قبل أن تصبح الفريسة حيث تُحاك الخيوط في العتمة، وحيث تُعقد الصفقات على أطراف القانون، لا صوت يعلو فوق كلمتين: السلطة والولاء. الجميع يدرك القواعد، لكن قلة فقط يملكون الجرأة لكسرها، وقلة نادرة تتقن تحطيمها دون أن تُسحق تحت أنقاضها. امرأة... جريمة... عصابة. ثلاث كلمات ربما لا يستسيغها الكثيرون في سياق واحد، كأن الجمع بينها نشازٌ في معزوفة التاريخ. لكن ماذا عساي أفعل؟ بعض القصص لا تُكتب لتُرضي الذوق العام، بل لتقتحم الوعي عنوة. تجعل طابعا مختلفا يلقي طغيانه. لا مجال للخطأ في عالمها. اسمٌ تهمس به دهاليز العالم السفلي في إسبانيا، ووجهٌ لم يره إلا قلة من سادة الجريمة. لا يفصلها عن القمة المطلقة سوى تلك العائلة المرموقة التي
between blood and love | بين الحب و الدماء  by shesurfavelena
12 parts Ongoing
--- هربت "سيسيليا" من قسوة خطيبها المزعوم، "أليخاندرو سالفتور"، الرجل الذي أُجبرت على الارتباط به كجزء من تحالف عائلي يتجاوز حدود الإرادة الحرة. لكن ما لم تكن تعرفه هو أن الهروب من قدرها لن يكون بهذه السهولة. بعد سنوات من الهروب والاختباء، تجد نفسها في روسيا، حيث تتجلى الحقيقة المرعبة: أليخاندرو ليس فقط الخطيب الذي هربت منه، بل هو الآن زوجها بموجب عقد زواج غير مقدس وقع عليه باسمها دون علمها. في عالم تغلفه الأسرار الدينية، حيث يتداخل الإيمان مع الخطيئة، تجد "سيسيليا" نفسها محاصرة بين رغبتها في الانتقام من أليخاندرو، الرجل الذي دمر حياتها، وبين الجاذبية الغامضة التي لا تستطيع إنكارها. أليخاندرو، الذي يبدو أنه يعرف كل أسرارها وأعمق مخاوفها، لا ينوي التخلي عنها مرة أخرى. بين جدران قصر قديم، يكتنفه الغموض والظلال، يتصارع الحب مع الكراهية، والإيمان مع الرغبة. هل ستختار "سيسيليا" الانتقام من الرجل الذي سرق حياتها، أم ستستسلم للقدر وتسمح للحب المظلم بأن يسود؟ وفي وسط كل ذلك، تكشف الأسرار القديمة التي تهدد بتدمير كل ما عرفته عن العالم وعن نفسها. **"في نهاية المطاف، الحب ليس سوى سلاح آخر في لعبة الانتقام. لكن هل يمكن للظلام أن يحتضن النور دون أن يُدمر؟"** --- _اليخاندرو سالفتور _سيسيليا فينيزليفا my f
You may also like
Slide 1 of 10
~THE TORMENT OF A LOST WOLF~عذاب ذئب تائه~ cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
Hell female  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الخياط cover
العائلة cover
between blood and love | بين الحب و الدماء  cover
my magical friend  cover
الراعب وصي الخاص cover
الفراشة الذهبية cover

~THE TORMENT OF A LOST WOLF~عذاب ذئب تائه~

11 parts Ongoing

يُقال إن الإنسان يولد مرتين؛ الأولى حين يصرخ خارجًا من رحم أمه، والثانية حين يُدرك أن العالم لا يملك رحمًا يحتويه. هناك من تأتيه ولادته الثانية كالوحي، هادئة كنسمة الفجر، وهناك من تصفعه دون رحمة. . . . . هي لم تختر طريقها، بل فُرض عليها كما يُفرض الجوع على طفل منسي في زقاق مظلم. لم تكن مجرمة، لم تكن حتى إنسانة كاملة، بل شظايا نفس هشّمتها يد القدر. القسوة التي تلقتها صارت جزءًا من تكوينها، عظمٍ ينمو ملتويًا بعد كسر لم يُعالج. في عالم يأكل فيه القوي الضعيف، تعلمت أن تكون الوحش قبل أن تصبح الفريسة حيث تُحاك الخيوط في العتمة، وحيث تُعقد الصفقات على أطراف القانون، لا صوت يعلو فوق كلمتين: السلطة والولاء. الجميع يدرك القواعد، لكن قلة فقط يملكون الجرأة لكسرها، وقلة نادرة تتقن تحطيمها دون أن تُسحق تحت أنقاضها. امرأة... جريمة... عصابة. ثلاث كلمات ربما لا يستسيغها الكثيرون في سياق واحد، كأن الجمع بينها نشازٌ في معزوفة التاريخ. لكن ماذا عساي أفعل؟ بعض القصص لا تُكتب لتُرضي الذوق العام، بل لتقتحم الوعي عنوة. تجعل طابعا مختلفا يلقي طغيانه. لا مجال للخطأ في عالمها. اسمٌ تهمس به دهاليز العالم السفلي في إسبانيا، ووجهٌ لم يره إلا قلة من سادة الجريمة. لا يفصلها عن القمة المطلقة سوى تلك العائلة المرموقة التي