لٓديهِ شيء خٓاص فِي تِلك الأٓعيُن ، و كأنٓنِي ألمٓحُ مُقلتٓان زرقٓاوان للمرٓة الأولى ، شيء لآ يوصٓف و حتٓى إنعكٓاس السٓماء على المُحيط لِتُدلي بذلك اللٓون الرقرٓاق لم يٓعُد يُشدي أمامٓ عينٓيه ! هٓل حٓقًا يُمكِن وصفُ جٓوهرٓتاه و تٓشبيهٓهُما بأحٓد عجٓائب الدُنيا السٓبع ؟؟ بالتٓفكير بالأٓمر ، لم أشعر بهذا الصفاء و الهدوء إلاّ عندٓ إلتِقاءِ وٓهج عُيونِنٓا .. لؤلؤ؟ ، يٓاقوت؟، ألماس؟، زُمُرد ؟، حتٓى إشعاع الأحجار الكرِيمة لا يُضاهِي بٓريقٓهُما هُما عُيونٌ مِن عٓدن .All Rights Reserved