بدأ الأمر بهواية بمتعة و شغف.....لكنه لم ينتهي ابدا بنفس ذلك الشغف و المتعة انعطاف واحد كانت له القدرة على تغيير مسار ذلك المتسابق....هتاف الجمهور باسمه الذي اختفى يوما بعد يوم لكن الامير لم يغادر قلوب سكان مملكته ابدا و الجميع كان في انتظار العودة المهمة لكن ماذا لو لم تكن هناك عودة و ان الأمير فعلا غادر القلعة أ لن تكون هناك أميرة لكي تحبسه وسط جدرانها كي لا يخرج مرة أخرى يا ترى أ ستنتهي قصة الأمير و شغفه لهتاف الجمهور ام ان تلك الأميرة قادرة على إعادة الشغف مرة أخرى _ " لا يمكن العودة بعد التنازل الحياة كالمنعطفات في السباقات لفة خاطئة قد تنهي المسيرة بأكملها " _" عهد الأمير لم ينتهي به....انت لم تكن أمير اللعبة فقط و انما انت كنت ملكها و لا تقوم مملكة دون ملكها " الكاتبة رجاء