عزِيزي الطَاغية الخَالِد
  • Reads 2,398
  • Votes 298
  • Parts 26
  • Reads 2,398
  • Votes 298
  • Parts 26
Ongoing, First published Mar 26, 2024
"سأكون دائمًا إلى جانبك، بجانبك، فوقك، خلفك... الخيار لك."

الخالد الذي عاش ألف عام..

لقد سُمي بالعديد من الأسماء ، والعديد من الهويات ، والعديد من الألقاب، لكن واحدًا ظل عالقًا به أكثر من غيره...

كادن. 

نظرة واحدة منه وستظن أنك قابلت الشيطان نفسه . 

 خطير ومخادع وغير مبال ، كان الناس يحنون رؤوسهم له دائمًا، باستثناء المرأة التي جعلت الطاغية يجثو على ركبتيه.

امرأة ذات قدرة خاصة ولعنة..

لينا. لقد كانت ملعونة بالاستبصار - القدرة على رؤية مستقبل الشخص القريب أو البعيد. 

بينما لا يتذكر معظم الأطفال طفولتهم، تذكرت لينا حياتها الأولى. منذ ولادتها، كانت تراودها كوابيس متكررة عن رجل يُفترض أنه مات. 

بعد ١٠٠٠ عام من وفاته، تراه لينا مرة أخرى، ويريد أن يفعل كل شيء معها.

لسوء الحظ، لا يوجد مكان في هذا العالم يمكنها الذهاب إليه ولن يتمكن من العثور عليها.

 ماذا سيحدث لـلينا الخائفة وكادين المخادع؟

هل سيجدون الحب مرة أخرى؟
هل ستهرب من الحقيقة؟
هل سيسمح لها بالرحيل؟

فتاة بشرية وخالد معًا... إنه الحب الذي جعل العالم يركع على ركبتيه.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عزِيزي الطَاغية الخَالِد to your library and receive updates
or
#37قوى
Content Guidelines
You may also like
Capitale by sidraaax2
2 parts Ongoing
كانت تظن أنها تعرف كل شيء عن العالم، قوانينه، حدوده، وحتى الخطوط الحمراء التي لا يمكن تجاوزها لكن لقاء واحدً مع رجل غامض غيّر كل شيء. لم يكن مثل الآخرين، لم يتحدث كثيرًا، لكن حضوره وحده كان كفيلاً بقلب الموازين. منذ لقائهما الأول، أدركت أنه رجل لا يخشى الظلام، بل يصنعه. عيناه تحملان سرًا أقدم من الزمن، وابتسامته الباردة تخفي خلفها عالماً من الحكايات التي لا تجرؤ على سير أغوارها. لكنها لم تكن ممن يتراجعون، لم تكن ممن يخافون. كلما حاولت الاقتراب منه، وجدت نفسها عالقة بين نيران لا تخمد، خطوط غير مرئية تفصلها عن الحقيقة، عن الجانب الآخر الذي لا يجب أن تراه. لكن الأسوأ من ذلك؟ أنها لم تكن تريد التراجع. هو، رجل يعيش في الظل، اعتاد أن يكون الصياد لا الفريسة. لكنها الوحيدة التي جعلته يتساءل... ماذا لو كان الوقوع في الأسر ليس دائمًا نهاية اللعبة؟ ............................ ..................... "مقتطف " يتقدم بخطواته الثابتت و بطوله الشاهق ناحيتها ، ينظر إليها بعيون مشتعلة من الغضب ثم قال بصوته الاجش ..... "لماذا في كل مرة أواجه فيها مشكلة، أجدكِ هناك؟" لتتأمله للحظة قبل ان تبتسم ابتسامة ساخرة قائلة .... "ربما لأنك مجرد فوضى مستمرة، وأنا فقط أتعقب أثرها."
دويغ أيادي مسلحة by assaladrici
28 parts Complete
قيد التعديل ... الجريمة هل هي أداة للقوة ام هي وسيلة لإبعاد أشخاص ربما كانوا خطرا عليه ؟ هل العالم الذي خلق فيه سيجعله نادم على اقحامها به ؟ ما مصير فتاة لا تحني رقبتها لأي مخلوق كان ذات عزة نفس وكبرياء لا يتصف به غيرها هل من أجل من منح لها حياة جديدة ستتراجع بل هل ستكون حياته عادية بعد رجوع ذاكرة سوداء من حياتها لتعيش بحياة أسود من التي كانت فيها من قبل؟ "هل تعلم ما الفرق بين هاته الأرض وأرض الجزائر " حرك الأخر رأسه نفيا ابتسم ابتسامة جانبيةوأردف بفخر"كلاهما سقي بالدماء لكن الجزائر دمائها طاهرة وهنا دماء قذرة" لاتنظر الي هكذا ظهر شبح ابتسامة على شفتاه ثم اقترب من اذنها هامسا "مابال نظرتي؟" ضيقت عينيها ثم قالت "انت تنظر لي واي شخص أخر سيفهم نظرتك خطأ سيعتقدون بأنك تحبني " قال وكأنه يدعي عدم المبالات "وماذا ان كنت فعلا كذلك ؟"اتسعت نظرتها بصدمة ودار شريط الاحداث امام عينيها لا لا ... اردفت بدموع مغرورة ونظرات قاسية"انت اخترت وانا ساطبق اختيارك لا رجعة فيه ولو كنت لي بعد الان قبلة لن اصلي اعدك انك لن ترى وجهي مرة ثانية سألبي حاجتك كوني .. لن انتحر لالبي رغبتك في الانتقام لان هذا لا يشفي غليلك الوحشي رفعت يديها باستسلام واكملت وهي تنضر في عينيه سلاحك خلف ظهرك وعدوك امامك لك الحرية بأن تقتله في
The Hidden by _111XOP_
5 parts Ongoing
مغرورةٌ كالجحيمِ ربمَا باردةٌ كالصقيعْ ، أقتلُ ليلاً و أعزفُ سمفونيةً كلاسيكيَة على الجثثِ ، أحتسِي شرابا وأثملُ ، و أنَا أتمايلُ يمينا و شمالاً ، وفِي النهارِ أزورُ الكنسَية و أطلبُ الغفُران علَى ذنوبِي التِي لا تعدُ ، لستُ آلة قتلٍ ، لكنْ من يستحقُ الموتَ لقد لازمَ قبرهُ منذ قرونٍ ، ومنْ لاَ يستحقه فقد عوقبَ بالطريقةِ الصحيحَة أو بالأحرَى الطريقةَ التِي يستحقهَا .. • • • فِي كلِّ قصةٍ هناكَ بطلٌ وبطلةْ .. فِي كلِّ قصةٍ نهايةٌ سعيدةٌ ... فِي هذهِ القصةِ ستتقاطعُ طرقُ كلَّ طرفٍ منهَا ليلتقِي بضالتهِ .. فِي هذهِ القصةِ حزن ٌطويلْ وفرحٍ غفيرْ ... ستتابعونَ هذهِ القصةَ منَ الأعلَى .. ستشاهدونُ الأحداثَ كأنهَا طرفٌ قدْ قطعَ منْ ذكرياتكمْ ستشعرونُ بالحزنِ والفرحِ في كلّ مرةٍ تظهرُ شظايَا منْ ذاكرتكمْ ستعيشونَ كلّ ما يعيشهُ الأبطالُ والأشرارْ .. لكنْ تذكرُو ، الطيبونُ ليسُو أبطالاً والأشرارُ ليسَ من البعيدِ أن يصبحُو أبطالاً ... °°ظهورُ الربپعِ يكونُ بعدَ معاناتٍ منْ خريفٍ قارسْ°° الكتابُ الأولُ من سلسلةِ آرضِ الخريفِ ... بدأتْ فِي ..02/06/2023 إنتهتْ ... لاَ اُحَلّلُ السَرِقَة أوِ الإِقْتِبَاسْ ...
You may also like
Slide 1 of 10
Capitale cover
الثالثْ والعِـشرُون ✓ cover
My flower  cover
BLODREINA | بلودرينا cover
9/11 >> styles * arabic translation * ✔ cover
دويغ أيادي مسلحة cover
بيناري / BEINARY cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
The Hidden cover
UNDER HIM  cover

Capitale

2 parts Ongoing

كانت تظن أنها تعرف كل شيء عن العالم، قوانينه، حدوده، وحتى الخطوط الحمراء التي لا يمكن تجاوزها لكن لقاء واحدً مع رجل غامض غيّر كل شيء. لم يكن مثل الآخرين، لم يتحدث كثيرًا، لكن حضوره وحده كان كفيلاً بقلب الموازين. منذ لقائهما الأول، أدركت أنه رجل لا يخشى الظلام، بل يصنعه. عيناه تحملان سرًا أقدم من الزمن، وابتسامته الباردة تخفي خلفها عالماً من الحكايات التي لا تجرؤ على سير أغوارها. لكنها لم تكن ممن يتراجعون، لم تكن ممن يخافون. كلما حاولت الاقتراب منه، وجدت نفسها عالقة بين نيران لا تخمد، خطوط غير مرئية تفصلها عن الحقيقة، عن الجانب الآخر الذي لا يجب أن تراه. لكن الأسوأ من ذلك؟ أنها لم تكن تريد التراجع. هو، رجل يعيش في الظل، اعتاد أن يكون الصياد لا الفريسة. لكنها الوحيدة التي جعلته يتساءل... ماذا لو كان الوقوع في الأسر ليس دائمًا نهاية اللعبة؟ ............................ ..................... "مقتطف " يتقدم بخطواته الثابتت و بطوله الشاهق ناحيتها ، ينظر إليها بعيون مشتعلة من الغضب ثم قال بصوته الاجش ..... "لماذا في كل مرة أواجه فيها مشكلة، أجدكِ هناك؟" لتتأمله للحظة قبل ان تبتسم ابتسامة ساخرة قائلة .... "ربما لأنك مجرد فوضى مستمرة، وأنا فقط أتعقب أثرها."