هُنالگ مَرجان ؛ قاسٍ القَلب أصَبَحَ گل شَيَء مَيتاً في عَينّه مَوقف وَاحد أطفى شعُور گامل لَم يكُن طفلاً حتى في طفولتهِ لَم يَعُد يُؤلمهُ أي جَرح ،لَقَد خُدره بالگامِل يَهجر المگان الذي لا يحتُرم وجودهِ -وهل سيأتي من سيهدأ هذا المرجان؟ ويعيد لهُ حياتهِ ؟ ... تستطيع احَتضان قنبلة وتقنعها ألا تنفجر رُوحُها برِيئَة گطفُلة فتاةٌ بلعفافِ تجملتْ ابتَسامتُها ملاذً أخر جَاء الجَمال إلى مطَاف عيناها ورَمى الحُسن نجوماً وأرتحَل -هل سيأتي احداً ليهدم حياتها؟ -ام الذي يجعلها تنسى حياتها وتبدئ حياتاً جديدة معهُ؟ ~قصة حقيقية بقلم رهف العامري #سيف_المرجان
1 part