فتاة حنونة جدًا يُطغى
على حنانها ملامحها
الشرسة مُتعبة جدًا
تحاول العيش بقدر
الامكان تسعى للانتصار
في المكان الذي لم تكن مرغوبة بة
(حقيقية)
بقلمي: زينب محمد
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي ن فسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية