فتاه ولكن...

كانت هناك فتاه في سن المراهقه تبلغ من العمر 18عاما..
وكان والدها رئيس لدوله
دئما الفتاه تحلم بان تصبح رئيسه وذات مسؤوليات اكبر ..عندما تنتهي من مدرستها تذهب عند والدها فالعمل..بحيث انها تحب عمل والدها كثير والزي العسكري..ولكن والدها يهملها كثيرا......ولا يريدها ان تأتي
وفجاه حدثت مشكله سياسيه وسوف تؤدي الى الحرب..
تحمست تلك الفتاه فهي فرصتها العظيمه
بان تساعد والدها..
ولكنه رفض وقال (انتي مجرد فتاه)لو كنتي ولد لجعلتكي ترافقين الجيش
كرهت نفسها من تلك اللحظه تمنت كثيرا لو انها ولد ليتفعل ما يفعله والدها..
و ذهب الجيش مستعدا للحرب ..وكانت تنظرو اليهم بنظرت اتمنى لو كنت مكانك وبعد نصف ساعه هرعت مسرعتا لي تسرق زي الجيش ولا يراها احدا وتلحق بهم
في هذه اللحظات والدها منشغل كثيرا ...
ثم بدات الحرب وبدات تنتشر الاخبار
كانت توقعاتهم انهم سوف ينهزمون وفعلا خسرو الحرب ودخل العدو فالمدينه و دمرا كل شي ..ودخل العدو علئ (الرئيس)و وجها مسدسه نحوه راسه واختطفه..عندما علمت الفتاه بكت وخافت كثيرا..
ذهبت للعيش مع عمتها كانت بسيطه جدا تلك المراءه..وتعمل الفتاه لديها كخادمه لها
فسالتها ذات مره وقالت:عمت