سأكتب كـ أي شخصٍ يكتبُ الحروف الأبجدية، ليس وهمًا إنْ شممتَ رائحة الزهور في سطوري، و ليس عبثًا إنْ سمعت قنابل تنفجر و أنتَ تقلُب صفحي، فكل ما تقرأهُ تفهمه بطريقتك الخاصة، لكن هُنا لا الطريقة ولا القراءة سَتفيدك لتفهم ما أسردهُ عزيزي أو عزيزتي؛ عنواني هو : ربما تجد قنبلة في باقة زهور جميلة، فالجمال ليس فيما نراهُ بل فيما نفكر به. البداية : فقط حينما تشتعل الفتيلة باقتنا. النهاية : عندما تمحى تلك الباقة و يصبح الأحمر أسودًا.All Rights Reserved