ذات يوم أعتقدتُ إنني أقوى من ذلك اللهٓيب الصارم و بدأت روح المُحاوله بألهرب تستوطن فُكري... فقط أُريد الهرب من ذلك اللهٓيب إلذي أقسم قسمًا بإن يرآني أتعذب حد الموت الخوف أرهقني و عنفهُ المُميت يُرعبني و يجبرني على التفكير بألهرب إلى ما لا أعلم ، لكنني عدتُ إلى الواقع المُر بعد سماع صوتهُ المنبوذ ، نعم نعم إنهُ جاء لكي يُعذبني ، الا يكتفي! نظرتُ إلى جسدي المليئء بألكدمات الزُرق و أثار الحزام على ظهري إلذي كاد إن يجعل العظم مرئي
جاء و هو يندهني و يدندن بأسمي
لهٓيب:- مُـوج مُـوج يا مُـوج ، شلونچ گبدبد آوه هاي شصاير بحالچ خرب بألگو** هاي أني هيچ سويت آسف وداعة عيونچ الزرگ چنت سكران و مو واعي فكرتچ مو أنتِ آسف بس لا زعلتي!
حچه كلامه الأشبه بألسُِم القاتل بلهجة سُخريه
تقرب راكع يم رجلي المشوهه بسببه أخذ كف أيدي من حُضني و صار يبوس بي و يمشي على طول لحيته و بعدها أخذ نفس قوي يستنشق رائحة الدم الي ناشف على أيدي ،أبتعد و هو عيونه غرگانه دمع أبتسم بسُخريه تامه و هز رأسه بحزن رفع كف أيده
و مسح مدامع عيونه بقسوه و رجع لأهيئته
و عاينلي بحقد
لهٓيب:- أدري هسة أنتِ كارهتني بس مو بأيدي أحب اعذبچ و احب اشوفچ تبچين لان عيونچ تحلى من تنزل الدموع منها
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل وتحط يم قلوب وأجساد من يحاولون أختراق امبراطورية المغازي"
وهي أنثي راقية العقل متفتحة العقل تحمل من الخجل ما يملئ الكأوس"تنقلب حياتها بين لليلة وضحاها بسبب شخصا أنتهك عرضها بدون وجه حق"
ولا يمر غير الايام الغليظه ووجدت نفسها كنة أمبراطوية المغازي زوجة الحفيد الأشرس بينهم
ومن هنا تتوالي الأحداث بينهم بين الطيبه والقوة الغضب و الطف "لتتوالي بينهم القصص والمغازي التي جعلت كنات عائلة المغازي يقسما أنهم سيروضن مكرهم وقوتهم وصلابة مشاعرهم ويختموا عليه بختم
«ترويض ملوك العشق
الكاتبة: لادو غنيم