في ذلك اليوم أغلقت المصعد لأنني كنت غاضب منك مني ، غاضب من قلبي لأنه غار عليك و حسد على حبيبك الذي أعطاك قبلة دا خل السيارة. لذا كان إنتقام صغير مني و لكن رؤيتك و أنتي تلهثين عند وصولك و خدودك المحمرة جعلتني أنتشي و أنا الذي كنت بارد و غير مبالي بالجنس الأخر. أينما إختبئتي سأجدك و لو كنتي تحت الأرض ألم أقل لكي لا تهربي لأنه لا فائدة. لقد أخطأت كثيرا ما كان عليك أن تلهثي في يومك الأول أمامي لقد أشعلت غرائزي و الأن لن يقدر أي شيء على إطفائها.All Rights Reserved