Story cover for - 𝑺𝑪𝑨𝑻𝑻𝑬𝑹.   by Sanmarbrilliant17
- 𝑺𝑪𝑨𝑻𝑻𝑬𝑹.
  • WpView
    Reads 446
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 446
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Mar 30, 2024
- أشهَدُ انَّ لاَ امرأةً..... مَارسَتْ الحُبَّ مَعِي بِمُنتهَي الحضاَرهْ وأخْرَجَتْنِي مِنْ غُباَرْ العاَلمْ الثاَلِثْ..إِِلاَّ أنتِ....  .
All Rights Reserved
Sign up to add - 𝑺𝑪𝑨𝑻𝑻𝑬𝑹. to your library and receive updates
or
#391poetry
Content Guidelines
You may also like
الحب في حرم الكبرياء  by _WhiteRose557
27 parts Ongoing Mature
وعدتك أن لا أحبك ....ثم أمام القرار الكبير ...جبنت وعدتك أن لا أعود ..وعدت وعدتك أن لا أموت إشتياقا ...ومت وعدتك أن لا أقول بعينيك شعرا ..وقلت وعدتك أن لا أكون ضعيفا ..وكنت وعدتك أن لا أبالي ...بشعرك حين يمر أمامي وحين تدفق كالليل فوق الرصيف ...صرخت وعدتك أن أتجاهل عينيك ...مهما دعاني الحنين .. وحين رأيتهما تمطران نجوما ...شهقت .. وعدتك أن لا أوجه ..أية رسالة حب إليك ولكنني رغم أنفي ... كتبت وعدتك أن لا أحبك ...كيف ؟... وأين ؟ ... وفي أي يوم وعدت ؟؟؟... لقد كنت أكذب ..من شدة الصدق ... والحمدلله أني كذبت ... وعدت ...بأن لا ... وأن لا ... وكانت جميع وعودي ...دخانا وبعثرته في الهواء وأعلنت حربي عليك ...وحين رأيت يديك المسالمتين ...إختجلت وأن لا أخاف عليك ....وأن لا أقدم وردا .. وأن لا أبوس يديك ..وتلفنت ليلا على الرغم مني وأرسلت وردا على الرغم مني ...وبستك من بين عينيك ...حتى شبعت وعدت بذبحك خمسين مرة ....وحين رأيت الدماء تغطي ثيابي .. تأكدت بأني الذي ...قد ذبحت ... فلا تأخذيني على محمل الجد ... مهما غضبت ... ومهما إنفعلت ... ومهما إشتعلت ... ومهما إنطفأت .. لقد كنت أكذب .. من شدة الصدق .. والحمد لله أني كذبت ...
You may also like
Slide 1 of 10
The Soldier | الجُنـدي cover
 ❜ عِناقُ ظِلين ❛ cover
" روحٌ نَجدية \ Soul " cover
مُـغَــيّرتـِي 💜 cover
رهينة لضباط  cover
نقطه ومن اول السطر  cover
CASINO cover
Mi hermoso pecado cover
تَضْحِيَةُ. زٍّوٌٌآجّـ❤ـ cover
الحب في حرم الكبرياء  cover

The Soldier | الجُنـدي

33 parts Complete

" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا احبـك ايـها الجنـدي " " انـتِ وجمـالكِ الـذي لم يشـهد مثله وابـاكِ ذو الهيبـه واموالـكِ الطائلـه وحبـكِ الـذي جعـل كرامتـكِ هبـائاً منثـوراً ستجديـن مكانهـمَ اسفـل حذائـي " " فقـط استـوعبي بأن الجنـدي مالـك لن يقـع في شباكـكِ ابـداً ، ابـداً " - تـاريخ النشـر 18 / 2 / 2016