كان في احد القرى البسطية اسرة مسيورة الحال بعض الشي ولديهم فتاة جملية مدللة بها من من الحسن مابها ومن الجمال والرقة على مستوى عال من الخلق والرقي والتعليم فقدم لها احد الأشخاص من قرية مجاورة وكان يعرف بانه ووالدة من أسياد القرية واصحاب الاراضي والامول الكثيرة ولكن فتاة رفضت الزيجة ووافقها اصلها حيث الهم لايريدوا ابتهم تعبد عنهم ولا ندهب لعيش لمكان اخر غضب الشاب شيديد تن هنالك فتاة ترفضة حيث كان شديد الغرور والغطرسة وحب النفس وبدا الشطيان لخيل لة عضيمة الانتقام من الفتاة خاصة حين سمع الها وافقت على الخطبة ابن عمها والذي كان مسافر ثم عاد من السفر تزوجها وكانت فكرتة في الانتقام على تدمير حياة الفتاة والحاق العار والفحضية بها وفي يوم خرجت البنت من منزلها فانطزها ماهو في لمكان قريب وفي مكان فارغ من الناس خطفها بقوة الى السياره والنطق إلى مكان بعيد خدر الفتاة وسبلها كل شي جميل تمكلة بقوة ورحيشة حتى لها العار ولاتواقف جا الزوج من احد غيرة وعندما فاقت أخبرها بما حدث لها وانها مرعضة ان تواقف على خطبة حين يقدم لمرة التالية والا فضحها وقال الناس انها فعلت كل شي باردتها كما ان عليها فسخ خطبة من ابن عمها ذهبت الفتاة في حزن وانكسار وخوف على أهلها من الصدمة ومنهم الايعدقوها مكقت كل مشاعر الحزن واAll Rights Reserved