Story cover for ماذا أن واقعه جن في حب أنسية➰ by user63329526
ماذا أن واقعه جن في حب أنسية➰
  • WpView
    LECTURAS 54
  • WpVote
    Votos 5
  • WpPart
    Partes 1
  • WpView
    LECTURAS 54
  • WpVote
    Votos 5
  • WpPart
    Partes 1
Continúa, Has publicado abr 01, 2024
سوف يحرق عالم من أجلها سوف يحتل قلبها وعقلها➰
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir ماذا أن واقعه جن في حب أنسية➰ a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#189ماذا
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
كريات الدم السمراء  de zhalalshrefe
69 partes Continúa
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
خلخال الغجر  cover
كريات الدم السمراء  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
الزقاق الغربي  cover
عناد لـ رُوح cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
احفاد عمران  cover
وادي الدهر  cover

خلخال الغجر

65 partes Continúa

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .