لم تكُن الحياة عادلة يومًا .. و كلما كبرت عمرا اتأكد أكثر من ذلك في صراع دائم منذ الساعه التي صفعت اضواء غرفة العمليات وجهي لأعيش .. لأنجو مراهقة مرهقة ، أبلغ السادسة عشر خريفا و الدنيا لم ترأف بسني الصغير ولا بجسدي الهزيل ولا حتى بقلبي الرقيق . -'البقاء للأقوى' لا أريد البقاء .. دُلني على باب الخروج أرجوكAll Rights Reserved