ليتك من الحب ماخوفتني
  • Reads 509,029
  • Votes 14,449
  • Parts 14
  • Reads 509,029
  • Votes 14,449
  • Parts 14
Ongoing, First published Apr 06, 2024
1 new part
رواية سعودية بحائل عروس الشمال.
"كثير يقلدوني ب أسم الرواية وانا جايه احذركم واقولكم ان روايتي هي نفسها حقت خريج السجون و زهور والحارس والطالبه والداشر وطهر"
حساب الكاتبة انستاا liee8_
All Rights Reserved
Sign up to add ليتك من الحب ماخوفتني to your library and receive updates
or
#10من
Content Guidelines
You may also like
نحن لا نليق بالحُب ياسيّدي . . . by 9rwaih
89 parts Complete
حُبّ لا يهادن القدر! يمشي على حدِّ السيف بدأ على منحنى التنافر، واتكأ على نزف السنين يولد من الرماد على ضفاف النار الوقادة! كأنما الحرائق واللهيبَ قدره يُعاند السكون. يحتضن الظلام قصيدته الوحيدة على الأسطح .. ذاكِراً الراحلين! يأخذ منها ضوءًا ليبني به جسرًا بين الوهم والحقيقة، يحارب الوقت ويكسر قسوته في حضور ثورته الوتين. لم تكن صُدفةً إنما مؤامرة كي يُقام هذا الحُبّ الذي تسكب الأقدار عليه بنزينها. لا يعرف الطرق المستوية، يمضي بتعثرٍ وترنحٍ كأنما يحمل كؤوس الهوى في قلبه، يسير في دروبٍ غير مرئية، يتعثر في كُل الخُطى كمن كان مخمورًا بالحُبّ لألاف السِنين، لا يهتدي إلى سبيلٍ ولا يراهن على الأمان، فلعيني الوتين ثار بثورته كمن يريد خلقَ معركةٍ بين الموت والحياة! يقف فيها الوقتُ شاهدًا..مُحاربًا..جريحًا..وحقيقةً؟ غالبًا مُنهزِمًا! فهو يُقسمُ أن ما بينهما ليست وعودًا تُكسر، بل يقينٌ يترسخ على مرِّ الزمن. حُبٌّ إذا انفجرت الأرض تحت أقدامه، عاد لأحضان السماء مُلتحِمًا، مُتجدِّدًا كوعدٍ أزليٍّ لا يندثر .. يتنفس من ضيقِ الأيام. كمن كُتِب عليهما أن يقتربا حدَّ الشغف! يتباعدا حدَّ العدم، فالحُبّ لهُما ليس اكتمالًا، بل اشتياقٌ سرمدي، وغيابٌ يتوضّأ بالحضور.
You may also like
Slide 1 of 10
وريث آل نصران  cover
روايه جابك اللي جاب لكفوف الصحاري غيمه عقب البطى يحيي شجنها cover
جاني وانا مالي بالمحبه ميول...  cover
نحن لا نليق بالحُب ياسيّدي . . . cover
ما ظنيت اني بنسحر بيوم بس نظرة عيونها تسحر الساحر  cover
معشوقتي متوحده. cover
‏" عطّوه فرحتي لا تخلّونه حزين ". cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
#لاتؤذوني_في_عائشة cover

وريث آل نصران

188 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.