أبحثُ عنِي فأجِدُنِي بينَ طَيَات ضَحَكَاتِك فَأقررُ أن اتوُه بِك " كلُ مَرَةٍ قَتلتنِي بِها ، شُفِيت ...." عزيزي القارئ أو بالأحرى عزيزتي القارئة لست أدري بأي حالة أنتِ الآن أو ماقد يجعلك تختارين روايتي من بين آلاف الأعمال المبهرة... لكن ! إن قرار الغرق بين طيات كلماتي لا رجعة فيه إما الغوص بين أطنان من الشاعر أو الغرق في غياهب الحيرة اختاري من تكون بالنسبة لعملي الروائي ....