عندما عاصم استقل القطار في ذلك اليوم العادي لم يكن يعلم أن رحلته ستتحول إلى مغامرة مثيرة تملأها الألغاز والخطر بعد نزوله من القطار يجد عاصف كتابًا غامضًا بعنوان "الظل" مرميًا على الرصيف، بلا مؤلف أو دار نشر. يقلب الصفحات ليجد تحذيرًا مخيفًا: "يجب أن تقرأ الكتاب بمفردك وإلا ستحدث الكارثة".
1 part